الصفحه ٢٦٢ : ،
__________________
(١) كما يقول ابن
الأثير (حوادث ٣٧١ ه) فإن محمدا هذا عزل في هذه السنة وكانت أيامه قد طالت في
حكمها
الصفحه ٣١٤ :
عهد زياد [بن أبيه] وحكم به بمثل هذا الحكم.
أيها الأمير! لو
جئتك برسالة من الخليفة مع اثنين من معتمدي
الصفحه ٣٣٢ : ) ، تزوجها مسعود بن إبراهيم الغزنويّ (٤٥٣ ـ ٥٠٩ ه) عقب
توليه الحكم في ٤٩٢ ه لتعزيز حكمه (لغت نامه دهخدا
الصفحه ٣٣٥ : من يكون
القاضي هذا ، إلا أنه حدث في ٤٤٤ ه وبعد أربع سنوات من تولي عبد الرشيد بن محمود
الغزنويّ الحكم
الصفحه ٤٠٩ :
فقلبي في بعض
الظعائن يوجد
وإني لأرضى حكم
يوسف فيكم
وحكم صواع عند من
هو ينشد
الصفحه ٤٨١ : أوائل
حكمه إلى ميليشياتهم في تدعيم حكمه ثم حدّ من نفوذهم بشكل كبير فيما بعد. وقد
استفادوا بدورهم من دعم
الصفحه ٧ :
وكانت شقيقة
السلطان سنجر ، تزوجها مسعود بن إبراهيم الغزنوي عقب توليه الحكم سنة ٤٩٢ ه ،
ويستفاد من
الصفحه ١١ : صوان الحكمة (٥). وأما ما ورد لدى الجويني من أنه «فريد الدين» (٦) فهو مما انفرد به ولم نجده لدى غيره
الصفحه ١٧ : حكمه حتى سنة ٥٦٧ ه (٥) ، وذلك أنه جاء بعد اختتام فصل الوقائع التاريخية بفاصلة
طويلة والدخول في عناوين
الصفحه ٢٤ : » (٢). وقد ترجم له في تتمة صوان الحكمة بقوله : «الفيلسوف محمود
الخوارزميّ ، كان والده وزير آتسز وهو تركي
الصفحه ٢٧ : البيهقي : «انتقلت إلى نيسابور في غرة ربيع الآخر سنة ٥٢٩ ، وكان علم
الحكمة عندي غير نضج ، وعدت إلى بيهق وفي
الصفحه ٣٢ :
__________________
(١) تتمة صوان الحكمة
، الورقة ٥٩ ب.
(٢) غرر الأمثال ،
الورقة ١٤٩ ب.
(٣) نوادر المخطوطات
العربية من
الصفحه ٣٤ : أميرك الرماني والبديع الطوسي (٥).
__________________
(١) تتمة صوان الحكمة
، الورقة ١٣ ب.
(٢) غرر
الصفحه ٥٢ : أواخر
عهد السلطان سنجر (حكم من ٥١١ ـ ٥٥٢ ه) : «إن الفتنة لما وقعت بين الشافعية
والحنفية ، قتل بنيسابور
الصفحه ٥٩ : تفاسير العقاقير
٦. أسرار الاعتذار
(مشارب ؛ إيضاح ، ١ / ٤٧ ؛ هدية ، ١ / ٦٩٩).
٧. أسرار الحكم ،
مجلد