الصفحه ٢٩ : فيها : القاضي الفيلسوف مجد الأفاضل عبد الرزاق
التركي (١) ترجم له في تتمة صوان الحكمة بقوله : «كان من
الصفحه ٣١ :
شاهك القصاري الضرير. لقبه ب «الإمام الفيلسوف» في تتمة صوان الحكمة وقال إنه أصيب
بالجدري وهو ابن تسع
الصفحه ٣٣ :
الحكمة بقوله : «الدستور
الفيلسوف حجة الحق عمر بن إبراهيم الخيام». قال إنه التقى به عند ما زاره مع
الصفحه ٢٦ : » (٤).
١٧. عمر بن سهلان
الساوي ، ذكره في تتمة صوان الحكمة فقال : «القاضي الإمام الفيلسوف زين الدين [لسان
الصفحه ٦٤ : صوان الحكمة ، ١٧٠ ، هدية ، ١ / ٦٩٩ ؛ إيضاح ، ١ / ٤٦٢ ؛
الذريعة ، ٨ / ١١٥) ، وتدل المقتبسات التي نقلها
الصفحه ٢٤٣ : بشهاب الدولة حكم بعد وفاة أبيه سنة ٤٣٢ ه وتوفي سنة ٤٤١ ه.
(٢) عبد الرشيد بن
محمود الغزنوي حكم منذ
الصفحه ٤٧٨ : تولى حكم بلاد الري خلال السنوات بين ٥٢٦ و٥٢٨ ه كما
حكم لفترة دهستان ، وقتل في حرب قطوان سنة ٥٣٦ ه
الصفحه ٢٨ : حتى أصابه الفلج وذلك في رجب سنة ست وثلاثين (وخمس مئة) (١). وقد ترجم له في تتمة صوان الحكمة فقال : «هو
الصفحه ٣٠ : البخاري
، هكذا دعاه في تتمة صوان الحكمة وصدر اسمه ب «الإمام» ، وقال : «فاضل اشتدت في
علوم الإسلام عراه
الصفحه ٤٣ : بأجزاء علوم الحكمة جليلها
ودقيقها مع طبع وقاد في الشعر العربي والفارسي ، وذكرت طرفا من أشعاره في كتابي
الصفحه ٦١ : ، ٥٨٠ ، ٥ / ٥١٣) ، مما يدل على وجود نسخة أكثر كمالا مما هو متوفر
الآن.
٢٣. تتمة صوان
الحكمة ، مجلد
الصفحه ٦٥ :
وتتمة صوان الحكمة حيث قال : «والآن في هذه الأيام سألني عن الكلام المفصل في
الكبيسة ، فأنشأت رسالة إليه
الصفحه ٦٦ : ؛ الذريعة ، ١٤ / ٩٥ ؛ هدية ، ١ / ٧٠٠ ،
وفيه : شرح موجز المعجز).
٥١. شرح النجاة (تتمة
صوان الحكمة ، ١٦٠
الصفحه ١٤١ : العام ٢٢٤ /
٢٢٦ إلى العام ٦٥١ م ، وشكلت هذه الإمبراطورية خلال حكم هذه السلالة تهديدا مستمرا
للرومان
الصفحه ٢١٩ : بن مسلم بنيسابور (تاريخ نيسابور ، ٢١٩) ، وقراتكين هو أحد القادة السامانيين
تولى الحكم في ٣٠٨ ه (لغت