الصفحه ١٥ : شعبان سنة تسعين وأربع مئة» ، وان ناسخ المخطوطة قد أخطأ في كتابة «تاسع
عشر من» فكتبها «سابع عشرين» وهي
الصفحه ٢٧ :
وكحالة (١) عند ما ذكرا وفاته في حولي ٤٥٠ ه ، فهو أستاذ البيهقي ،
وفضلا عن ذلك فقد ألف كتابه
الصفحه ٢٨ : وسمها بالإلهيات جملة لو عاش لسجد لها أبو
حيان» ، ويعني بذلك أبا حيان التوحيدي وكتابه الإشارات الإلهية
الصفحه ٣١ : كمال
فضائله في مسألة الوجود الذي فيه في كتابي المعنون بعرائس النفائس ، وله إلي رسائل
وفوائد منها استفدت
الصفحه ٤٢ : إلى
واقعة خروجه من نيسابور هذه في حديثه عن تأليف كتابه لباب الأنساب بإيعاز من نقيب
السادة العلوية في
الصفحه ٥٥ : : لماذا لم يترجم له معاصره الثالث منتجب الدين علي
بن عبيد الله الرازي (٥٠٤ ـ كان حيا في ٦٠٠ ه) في كتابه
الصفحه ٥٧ : القاضي إسماعيل الأكوع (٦) أنه توفي سنة ٥٤٢ ه.
مؤلفاته
يعد كتابه مشارب
التجارب المصدر الرئيس لمؤلفاته
الصفحه ٦٦ : ، ٢ / ٢٤٢ ؛ هدية ، ١ / ٧٠٠ ؛ إيضاح ، ٢ / ٩٨).
قال في غرر الأمثال : «كتاب عرائس النفائس من تصنيفي ، وهو في
الصفحه ٧٠ : ٥٦٣ ه. ومع ذلك فإن محمد
قزويني في مقدمته لتاريخ بيهق الصفحة «يد») قال : «إن الكتاب يتضمن الوقائع
الصفحه ٧٤ :
ابن الصلاح.
والعبارة هي : «وإن
ابن الصلاح نقل ذلك من كتاب وسائل الألمعي في فضائل أصحاب الشافعي
الصفحه ٧٩ : شاع استخدامه على عهده
وما تلاه لدى الكتاب والمؤرخين وهجر فلم نعد نألفه في عربيتنا المعاصرة. ولما
الصفحه ١٠٣ : كتاب الزهد للحسين بن سعيد الكوفي (ص ١٤) ، وفي
الأمالي للصدوق (ص ٥٧٧) أن الإمام جعفر الصادق سئل عن جملة
الصفحه ١١٣ : مصعب (٥) ، وآخر من تأليف أحمد بن
__________________
(١) هو كتاب الخطيب
البغداديّ ، تاريخ مدينة
الصفحه ١١٤ : هو أحمد بن سيار المروزيّ المتوفي سنة ٢٦٨ ه. وقد
ذكر كتابه تاريخ مرو في شذرات الذهب (١ / ١٥٤) والعبر
الصفحه ١٣٣ :
، وقد حوّلت خوار وطابران من قومس وأضيفتا إلى بيهق ، كما ذكر في كتاب الثار (١).
أما جاجرم فهي جزء
من