الصفحه ٦٦٩ : تعيين المراتب : محمد بن هندو شاه بن سنجر النخجواني (ألّف كتابه بين ٧٥٧
و٧٧٦ ه) ، تحقيق عبد الكريم علي
الصفحه ٦٧١ :
فهرس المحتويات
مقدمة مترجم
الكتاب ومحققه
الصفحه ١١ : الحموي وفصيح الخوافي (٤) اللذين ترجما له بشكل واف. أما لقبه «ظهير الدين» فقد ذكره
هو في أول كتابه تتمة
الصفحه ١٨ :
عن سائر البقاع
وأعجوبة هطول الأمطار.
وبهذا يمكن القول
إن تأليف الكتاب انتهى بنسخته الأولى في
الصفحه ٢١ : من الواضح أن
الصواب هو أحمد الميداني.
(٢) معارج نهج
البلاغة ، ١٥٧. وقد ذكر له ابن شهرآشوب كتاب حلية
الصفحه ٢٢ : العاصمي مؤلف زين الفتى ... (٣)» وقد ترجم له البيهقي في كتابه وشاح دمية القصر بشكل مطول
ولقبه بصدر الإسلام
الصفحه ٢٦ : وتعلم وكان يأكل من كسب سده ويرتفق بالنسخ ويبيع نسخة من
كتاب الشفاء بخطه بمائة دينار. كنت أختلف إليه
الصفحه ٢٩ : مصنفاته ،
ولكن لم يتعمق في المعقولات مثل ما تعمق فيها علماء دهره. وبيني وبينه مكاتبات
مذكورة في كتاب عرائس
الصفحه ٣٢ : نجله
أبي الفتوح ، بل إن أباه نفسه ذكره بهذا الشكل في إجازة كتبها بخطه على كتابه
ينابيع اللغة عند ما قال
الصفحه ٣٣ : وبينه كلام في أنه يجب أن يتقدم على التصديق تصوران أو ثلاثة
تصورات. وقد ذكرت ذلك في كتاب شرح النجاة من
الصفحه ٣٥ : القصر فقال : «أكتب
الكتاب محمد بن سعد الرازي وابنه منتجب الملك أبو البدر إبراهيم
الصفحه ٣٧ : كتاب أو أهدى إليهم مؤلفاته.
تلاميذه
مع كل ما خلفه
فريد خراسان من تراث ضخم متنوع في شتى العلوم
الصفحه ٣٩ : في ٥٤٨ ه ، وإن اعتماد ابن الأثير على كتاب مشارب التجارب
للبيهقي في تدوين وقائع اجتياح الغز لخراسان
الصفحه ٥٤ : (٢).
نبذا منه لهذا
التعصب المذهبي المدمّر ، رأى البيهقي أن يؤلف كتابين أحدهما في أئمة المذهب
الشافعي والآخر
الصفحه ٨٠ :
(٢ / ٦١١ ، انظر
أيضا : ١ / ٣٣٧ ، ٢ / ٦٠١). وترد لدى الكتّاب الناطقين بالفارسيّة مجرّدة أيضا (انظر