تضمنت الوصايا والآداب والمواعظ والأمثال.
٥٠. شرح مشكلات المقامات الحريرية ، مجلد واحد (مشارب ؛ الذريعة ، ١٤ / ٩٥ ؛ هدية ، ١ / ٧٠٠ ، وفيه : شرح موجز المعجز).
٥١. شرح النجاة (تتمة صوان الحكمة ، ١٦٠ ؛ مجمل فصيحي ، ٢ / ٢٤٢) ، وهو شرح لكتاب النجاة لأبي علي ابن سينا.
٥٢. طرائق الوسائل إلى حدائق الرسائل ، مجلد واحد (مشارب ؛ إيضاح ، ٢ / ٨٣ ؛ هدية ، ١ / ٦٩٩ : حدائق الوسائل إلى طرائق الرسائل). قال الطباطبائي : وصلنا مختار منه محفوظ في مكتبة تشستربيتي في المجموعة المرقمة ٣٩٦٨.
٥٣. عرائس النفائس ، مجلد واحد (مشارب ؛ تتمة صوان الحكمة ، ١٤ ، ١٧ ، ١٤٨ ؛ معارج نهج البلاغة ، ٤٦٧ ؛ غرر الأمثال ، ١٣٩ أ ؛ مجمل فصيحي ، ٢ / ٢٤٢ ؛ هدية ، ١ / ٧٠٠ ؛ إيضاح ، ٢ / ٩٨). قال في غرر الأمثال : «كتاب عرائس النفائس من تصنيفي ، وهو في فضائل الصاعدية بنيسابور ، نسبوا إلى قاضي القضاء أبي العلاء صاعد بن محمد ...». وجد الصاعدية هذا هو أبو العلاء صاعد بن محمد بن أحمد بن عبد الله الاستوائي النيسابوري (٣٤٣ ـ ٤٣٢ ه) ، قال عنه فصيح الخوافي «انتهت إليه رئاسة الحنفيين بنيسابور» (مجمل فصيحي ، ٢ / ٦٧ ، ١٦٢). ولم يقتصر فيه على تراجم أفراد هذه الأسرة بل ضمنه بحوثا ، قال في معارج نهج البلاغة : «لم يقصر الشفاء على الحرام ، فما من حرام يصلح للتداوي ، بل لعلة ما إلا وفي الحلال ما يقع الشفاء به لتلك العلة. وقد ذكرت في كتاب عرائس النفائس أن الخمر حرام ينوب عنها في التداوي من الأدوية المفردة والمركبة ما لا يحصى» (ص ٤٦٧). ومن موضوعاته الأخرى ذمه لما يتكهن به المنجمون وقولهم زمان مسعود وزمان منحوس (غرر الأمثال ، الورقة ، ١٠٨ أ).
٥٤. العروض (مشارب ؛ كشف ، ٢ / ١٤٣٨).