الصفحه ٣٠٤ : آبائه بالتوالي عن النبي صلى
الله عليه أنه قال : إن المجلس الصالح ليكفّر عن المؤمن ألفي مجلس سو
الصفحه ٢٠٩ : أنشد الدهر في رثائه هذه الأبيات :
كان الذي خفت أن
يكونا
إنا إلى الله
راجعونا
الصفحه ١٥٩ :
مستقلا ، قربة إلى الله تعالى ، وهو كتاب لباب الأنساب وألقاب الأعقاب ، وقع في
مجلدين اثنين من القطع النصفي
الصفحه ١٧٦ : ليعقوب ليذهب ، قال يعقوب : أما والله إن قفاه قفا خالع عاص ، وهذا آخر عهدنا
بطاعته. وكان ذلك في سنة إحدى
الصفحه ١٨٣ : ، قرأ
الدهر عنوان كتاب سعادته ، ورسم قلم الدولة في دفتر التمكين والقدرة خطوط الإقبال
باسمه :
إن
الصفحه ٣٧٦ : (١) في كتاب لباب الألباب : علت درجه فضله ، وأحمدت طريقته في
نظمه ونثره ، وانقاد له نهج البلاغة ، فهو يسير
الصفحه ١٥١ : تلك العجوز رحمها الله ؛ أخبروني كم سيكلّف بناء المسجد
، لكي أكتب ذلك في شهادة الوقف ، وكم سيقطع من
الصفحه ٣٧٢ : الله عليه.
أبو بكر أحمد بن
علي بن الحسن المؤدب البيهقيّ المعروف بالاستوائيّ (١)
ولد في قرية باغن
الصفحه ٢٨٣ : ، كانت له صدقة» (٣).
وإسناد داود
الخسروجرديّ هذا عال ، إذ ليس بينه وبين الرسول صلوات الله عليه في هذه
الصفحه ٢٨١ :
قال مصنف هذا
الكتاب : رأيت المصطفى صلوات الله عليه في المنام بنيسابور فقال لي : «من قال فيما
لا
الصفحه ٦٦٣ :
الصابوني ، مكة
المكرمة ، ١٤٠٩ ه.
ـ
المعتبر في الحكمة : أبو البركات هبة الله بن علي بن ملكا
الصفحه ٦٧ : الأقوال ، مجلدان (مشارب ؛ كشف ، ٢ / ١٢٠٠ ؛ هدية ، ١ / ٧٠٠ ؛ الذريعة ، ١٦ /
٣٧). كتاب رتب فيه الأمثال
الصفحه ٥٢١ : أوفى) ٣٣٩
«إن الله وملائكته يصلون على الصف الأول».................... (البراء بن عازب) ٣٩٨
«إن كتاب
الصفحه ٣٩٣ : .
كان أخوه أبو عبد
الله محمد (٢) من العلماء والمحدثين ، توفي في شعبان سنة اثنتين وثمانين
وأربع مئة
الصفحه ٤١٩ :
أمولاي ، إي
والله يعلم مضمري
وحسبك ربي عالم
السر والعلن
سويداء قلبي في
مكامن