الصفحه ٧٣ : أبو الحسن ابن أبي القاسم البيهقي المعروف بفندق
كتابا سماه وسائل الألمعي في فضائل أصحاب الشافعي ، لم
الصفحه ٢٣٩ : المترجم في
المختصر المحتاج إليه من تاريخ ابن الدبيثي (ص ٣٠٤) تحت عنوان : علي بن محمد بن
الحسن المستوفي
الصفحه ٢٤٤ : له ابنا لا يقصر في مهامنا ، لذا
نرى أن تسارعوا إلى إرسال ابنه ذاك ليكفينا أمر هذا العمل ، إن كان لا
الصفحه ٢٧٢ :
__________________
(١) لا نعلم شيئا عن
داود بن طهمان هذا ، إلا أن ابن الأثير يقول في الكامل (٧ / ٨١ من طبعة تور نبرغ ،
حوادث
الصفحه ٤٣٩ :
الخميريّون (١)
كان وطنهم في جشم
، وقد نبغ فيهم المشهورون والأفاضل ، كأبي علي الخميريّ وابنه
الصفحه ٥١ : له ذكرا في كتب طبقات من سبقوه فلم يثبته. وهناك ابن الصلاح أيضا
الذي ذكر كتابه هذا ونقل منه. وعنوان
الصفحه ٦٣ : بن الحسين بن موسى
المعروف بالشريف المرتضى المتوفى سنة ٤٣٦ ه ، وهو كتاب في أصول الفقه ، وقد انفرد
ابن
الصفحه ١٧٢ : ، وتاج الدين هو ابن عمتي ، وأبوه ابن
عمة أبي ، رحمة الله عليهم أجمعين.
فصل : وكان في ربع
باشتين سادات
الصفحه ١٩٩ : خلافته ، إمارة خراسان ليزيد بن المهلب ، فأرسل ابنه مخلد بن
يزيد نائبا عنه ، ثم التحق في أثره ، وقد فتحت
الصفحه ٢٠٩ : :
__________________
(١) من قصيدة لأعشى
همدان ، في خالد بن عتاب بن ورقاء الرياحي (شرح شافية ابن الحاجب ، ٤ / ٢٩٥ ؛
البيان
الصفحه ٢٤١ : بن زيد المعدل (١) ، وهو يروي الحديث عن ابن الأصمّ.
العنبريّون
بيت قديم في هذه
الناحية ، وجدهم هو
الصفحه ٢٥٧ :
تجدني في
النصيحة غيروان
وإلا فالسلام
عليك منّي
دهورا لا أراك
ولا تراني
الصفحه ٣٠١ : ه وكان «مفتي
نيسابور وابن مفتيها» (الأعلام ، ٣ / ١٤٣).
(٣) في طبقات الشافعية
الكبرى ، ٣ / ١٧٣ ، أن
الصفحه ٣٨١ : عليه (١).
[٢٠٧] الدّلشاديّون
كانوا بيتا زكيا ،
وبيتهم قديم في نيسابور ، وكان للشيخ أبي علي السالار
الصفحه ١٥٠ :
الرحيم عنه ، وكان عبد الرحيم هذا ابن حمويه ، كما كان لحمويه هذا قرية قرب
نيسابور تدعى حمويه آباد.
وفي