الصفحه ١٦٦ : العلم يعلو ولا يعلى عليه.
وقد سكن ابنه
السيد الأجل أبو يعلى زيد في فريومد ، فزين ذلك الربع بمقامه
الصفحه ٣٣٩ : بالسلامة وهي غنم
وباتوا في
المحابس والقبور
ولمّا لم ننل
منهم سرورا
الصفحه ٣٤٧ :
ابن محمد ، حدثنا
أحمد بن أبي صالح ، قال سمعت إبراهيم الدّلّال يقول : سمعت ابن عيينة يقول : رأيت
الصفحه ٤١٦ :
الأفاضل شاه العنبريّ (٣)
وعميد شاه هذا هو
ابن الشيخ أبي سعد العنبريّ ، وقد تقدم التفصيل في هذه
الصفحه ٢٢٤ :
__________________
(١) في تاريخ نيسابور
، ١٨٥ : أبو بكر محمد بن العباس الأديب الخوارزميّ ، ابن أخت محمد بن جرير.
الصفحه ٤٥٥ : محمد زبارة
بن عبد الله المفقود أمير المدينة ، كما كان ابنه أبو جعفر أحمد أميرا مطاعا ، وقد
بايعه أهل
الصفحه ١٢١ :
وقد أقام الأمير
يزيد بن المهلب مدة في بيهق وكان معه من علماء التابعين شهر ابن حوشب ، وعكرمة
مولى
الصفحه ٢٦٠ : عمرو بن الحسن الزّياديّ ،
وليس له نظير في هذا الإقليم بفن الرماية ، وكان أرمى من ابن تقن (١) ، وقد بنى
الصفحه ٤٧٥ : وابنه ملك شاه ، توجد أخبار نشاطاته العسكريّة في
أخبار الدولة السّلجوقيّة وكان أحدها في بلخ سنة ٤٦٧ ه
الصفحه ١٤٤ : ء والصبيان ، وقد روى ابن تيمية في
الصارم المسلول أن النبي (ص) «رأى امرأة في بعض مغازيه مقتولة فقال : ما كانت
الصفحه ١٥٥ : ، على أن يبنى بارتفاع أعلى ، وذلك في
سنة أربع وستين وأربع مئة ، إلا أن الملك المعظم ، عضد الدنيا والدين
الصفحه ٢٦٢ : ،
__________________
(١) كما يقول ابن
الأثير (حوادث ٣٧١ ه) فإن محمدا هذا عزل في هذه السنة وكانت أيامه قد طالت في
حكمها
الصفحه ١٨٣ : في حبالة السيد الأجل بالري ، وثالثة
في حبالة الأمير أبي الحسن ابن الفقيه الأجل ، ورابعة في حبالة
الصفحه ٤٥٢ :
برامة سلجما
الشيخ أحمد ابن
الكيّال (٢)
__________________
(١) مجمع الآداب ، ٢
/ ٤٨٨ ، وفيه
الصفحه ٢٧٧ :
المصادر التي وردت في أغلبها رواية محمد بن المنكدر عن جابر. أما ابن أبي مريم فهو
سعيد كما في السنن الكبرى