الصفحه ٣٦٧ : الوشاة فيه لديه قبولا ، أمر بإجلاسه على حمار مقيدا
حافيا ، واقتيد من سبزوار إلى دار الرئاسة بقصبة جشم
الصفحه ٤٢٧ : :
كميتك من ورده
أفره
ودارك من داره
أنزه
وبيتك أشرف من
بيته
الصفحه ٤٤٦ : الحق تعالى ، وقد قيل إن جنازته هبطت إلى الأرض حيث قبره ، من غير اختيار
حاملي تابوته.
وأبناء الفقيه
الصفحه ١٢٠ :
قطن بن عمرو بن الأهتم
[٢٤] كان من
الصحابة ، وله أولاد ببيهق ، يقال لهم إذا نسبوا : فلان القطنيّ
الصفحه ١٤٦ :
وتحدث عن المخفي
من أحوال العالم
فلطالما مرّ
الزمان مسرعا
على الملك
والجيش
الصفحه ١٥٤ :
مدة أربعين يوما
بلياليها ، وقد خرب كثير من المساكن والمواطن.
وكان زحل في تلك
السنة في برج الدلو
الصفحه ٢٣٩ :
الله ، رحمهالله.
والعقب من أبي
القاسم بن أبي منصور بن أبي الحسن المستوفي : خواجكك ، قتل في شهور سنة
الصفحه ٢٥٢ : .
وقد بقي عقب من
الشيخ شاهك الزّكيّ إلى يومنا هذا ، وغير معلوم عقبهم الآن.
وكان الشيخ الحسين
الدّاريّ
الصفحه ٢٦٤ : ) ، وقد كتب في الأصول : أسد الحرشيّ ، والتصويب من
الأنساب (٢ / ٣٧٥) وفيه أن النسبة هي إلى قرية من قرى
الصفحه ٣١٤ :
الشيخ أبو علي
جامع بن علي بن الحسن البيهقيّ (١)
ولد في قرية ششتمد
، استمع الكثير من المشايخ
الصفحه ٣٤٦ : إسماعيل (٢) ـ وكان قاضي خوارزم ، وقد رأيته وسمعت منه الحديث حين عاد
إلى بيهق في شهور سنة ست وخمس مئة
الصفحه ٤٠٥ :
الحسن بن طلحة بن
علي بن رجب ـ من أولاد أبي ذر الغفاريّ ـ شقيق أبي الحسين عبد الواحد بن محمد
الصفحه ٤٠٨ :
من الغرم يوما
نفسه وعياله
تخلّى عن
الأوطان (١) في
دار غربة
تعذّر فيها حلّه
الصفحه ٤٥٠ : الإمام أبي علي الحسن بن محمد بن الحسن البوياباديّ
النّيسابوريّ (١)
كان زاهدا وعالما
وورعا ، من تلاميذ
الصفحه ٦١ : ندري السبب الذي جعله يقترح عنوانا من عنده لكتاب يحمل عنوانا
محددا معروفا. وقد ترجم الكتاب إلى الفارسية