الصفحه ٢٠٦ :
فولادوند العالم
المئة من عمره ، وقوّس الدهر ظهره ، وضعفت حواسه ، اتفقت كلمة الديالمة على أن كل
من
الصفحه ٣٨٨ :
النّيسابوريّ (١) :
أبو يوسف صدر
الأفاضل كلّهم
وبدرهم ما بين
شرق إلى غرب
الصفحه ٩ : :
خيال سرى من أم
عمران طارق
إلى هاجع بالقفر
والليل غاسق
كما أورد له بيتين
في
الصفحه ٤٠ : والعلماء في البلاد كلها ، فممن قتل ... (١) ، ولم يسلم من خراسان شيء لم تنهبه الغز غير هراة ودهستان
لأنها
الصفحه ٢٦٦ :
والعقب من الفقيه
أبي القاسم : الفقيه محمد ، وبنت هي أم الفقيه الأصيل الحسن بن علي بن أبي محمد
عبد
الصفحه ٤٣٥ :
الإمام النادر
ظهير الدين علي بن شاهك القصّاريّ (١)
ولد ونشأ في قصبة
سبزوار ، من البيوتات الصالحة
الصفحه ٧١ : أن وفاته كانت في حدود سنة ٥١٠ ه. قال في مقدمته : «دعاني
بعض الأفاضل من أصدقائي إلى شرح ألفاظ نهج
الصفحه ٩٩ : مختلفات أنواع الأخبار ، ومؤتلفات أجناس
الآثار ؛ فإذا بلغ خبر إلى مسامع أحد من الناس ، كان كتمانه عسيرا
الصفحه ١٣٢ :
الماء والهواء لتصبح طينا ، ووحلا ، وملحا ، وزاجا أبيض وأمثال هذا ، ويتأثر الماء
من مجاورته للأرض بحسب
الصفحه ١٨١ : الدين موسى
بن قاريغ بن أوكه بن موسى بن ميكائيل.
والعقب من معز
الدولة فخر الملك يبغو بن ميكائيل والي
الصفحه ٢٣٧ :
والعقب من الحسين
: أحمد ، وأبو علي. وقد سمل أبو علي في سبزوار.
والعقب من علي بن
أحمد الداري من
الصفحه ١٢٦ : عبادة ، والتصويب من ثمار
القلوب (ص ٢٣٨) وفيه : «دخل أبو عباد ثابت بن يحيى إلى المأمون وهو يختال فقال
الصفحه ٢٨١ :
قال مصنف هذا
الكتاب : رأيت المصطفى صلوات الله عليه في المنام بنيسابور فقال لي : «من قال فيما
لا
الصفحه ٣٤٢ : منها ، ولما ورد السلطان محمود إلى خراسان
عرض عليه وزارته ، فرفض ، فأمر السلطان بحبسه ، وهناك دس له سم
الصفحه ٣٦٤ : (٣)
وقصّر يومي في
ليال أطالها
__________________
(١) استنادا إلى
ترجمة واحد من أحفاده ، فينبغي أن