الصفحه ٢١١ : ، ورفعت الستار عن الصبر والتحمل ،
فالتجأ الجميع إلى رب العزة وطلبوا العون من هذا الأمير ، فنهض للانتقام
الصفحه ٢٢٦ : الرسائل من ملوك آل سامان إلى دار الخلافة.
والعقب منه : أبو
القاسم الحسين الشهيد ، وأبو سعد الحسن ، وقد
الصفحه ٢٣٦ :
عزيزة ، نسبة إلى أمه ، وهو من أنماطيي (١) قرية ششتمد ، وكان حفيده الحسين بن أحمد فاضلا ومفضلا.
والعقب
الصفحه ٣٣٥ : من بينهم أبو الفضل البيهقيّ الذي نقل من سجن القاضي إلى سجن القلعة ، وقد
قال في تلك القلعة [١٧٨
الصفحه ٢٦ :
جادوكار ، وحصلت
كتبا من الأحكام ، وصرت في تلك الصناعة مشارا إلي» (١).
١٥. علي بن محمد
الونكي
الصفحه ٨ : قتلهم الغز ـ وقد قتلوا أغلبهم صبرا ـ يمكن الرجوع مثلا إلى كتابي
السمعاني التحبير والمنتخب من معجم شيوخه
الصفحه ١٤٠ :
كالميمنة ، وربع طبس وحدوده كالميسرة ، ومن سبزوار إلى خسروجرد كالقلب ، ومن خسرو
جرد إلى أسد آباد على شكل
الصفحه ١٧٦ : إلى قصبة بيهق وبلدة بست [٦٨] ليجبي أموالها له ،
وأرسل معه حسن الحاجب وحامد بن يعقوب ، فما كان من رافع
الصفحه ١٨٦ : الصيدنة (ص ٣٦)
فقال : «من جملة الخزفيات كالأصداف وأمثالها. قالوا : وهو قطاع حجرية تضرب إلى
الحمرة وفي
الصفحه ٤٤٥ : لي المراكب موهنا
من الليل منشور
الحنادس أسودا
وميلا بأعناق
المطيّ إلى فتى
الصفحه ١٧٩ : الأتراك الغز ، فاتجه مع ثلاث مئة غلام من خواصه إلى
ساحل جيحون ، وأقام في منازل كورموش العربيّ (١) ، وهو
الصفحه ٣٦٠ : ، وخوطب من ديوان
المحموديين ب «الشيخ العالم» ، ورأيت مثالا كتب له من ديوان السلطان طغرل
السّلجوقيّ : «مع
الصفحه ٤٨١ : أوائل
حكمه إلى ميليشياتهم في تدعيم حكمه ثم حدّ من نفوذهم بشكل كبير فيما بعد. وقد
استفادوا بدورهم من دعم
الصفحه ٥١٤ : ، والفساد من العفونة فكل ما تدخره يؤول في النهاية إلى العفونة والفساد :
وإنّ صلاح الدهر
قد صار كلّه
الصفحه ٢٤ : السنة. قال عنه «كان
قاضي خوارزم ، وقد رأيته وسمعت منه الحديث حين عاد إلى بيهق في شهور سنة ست وخمس
مئة