الصفحه ٢٥٤ :
البزّازون
كانوا من أوساط المشايخ
والتجار ، وهم بيت قديم من أهل الثراء والجاه ، ويرجع نسبهم إلى
الصفحه ٤٣٢ : العيّوق
والنّسر
فالآن قد آمل
تجديدها
لأقلب الشكوى
إلى الشكر
يا من إذا
الصفحه ٧٠ :
السنة ٤١٠ ه ،
فيكون منطلق البيهقي من هذه السنة وما هذه السنة وما تلاها. وأما قوله إلى يومنا
هذا
الصفحه ٣٢٨ : ، وقد بقي منها بقية إلى
الآن ، تولى رئاسة نيسابور مدة من الزمن ، وله آثار محمودة في ذلك الشغل الخطير
الصفحه ٥ : اللغتان نصوصا منها ، وهو ما يتجلى بوضوح في هذا الكتاب الذي أحببت أن
أترجمه إلى لغة الضاد لما فيه من فوائد
الصفحه ١١٧ : فتصور اسمه هكذا والصواب هو ما ذكر في الهامش السابق
، لكن معلومة مغلطاي مهمة في إفادتنا إلى وصول نسخة من
الصفحه ٢٩٤ : مولالا نادبا إلى يعقوب بن الليث ، وكان رجلا عبوسا ،
فلما سمع الحكاية ، ضحك كثيرا ، ثم أخذ يتقلب على جنبيه
الصفحه ٥٠٩ : أنت إلى هذا بعين
الحقارة ، فإن كل من فكر في لذات العالم الآخر ، نظر إلى لذات هذه الدنيا
بالاستخفاف
الصفحه ٦ : صلىاللهعليهوسلم تشرفا بهم وتبركا استنادا إلى حديث أورده مؤلفنا هو : «ما
أحد من أصحابي يموت ببلدة إلا كان قائدا
الصفحه ١٥١ : سعيك ، إن ديانتك هي التي جعلتك سخية ، وجودك قد أخذ المعنى من جود معن ،
ولكن ما الذي دعاك إلى الغزل مع
الصفحه ٣٠٨ : القبول عنده ، فقال قصيدة أخرى في مدحه مطلعها :
خيال سرى من أم
عمران طارق
إلى هاجع
الصفحه ٤٥ : مؤلفو الطبقات لا في طبقات الحنيفة ولا الشافعية ولا نسبه مترجموه إلى أحد
المذاهب الأربعة.
ولكن أصحابنا
الصفحه ٧٥ : . وعندها التجأت إلى المتوفر من مؤلفاته مما نجا من عوادي
الزمن وهو واف بالغرض لوجود كمية متنوعة يمكن
الصفحه ١٧٥ : ضعيفا ، وقد انتزع يعقوب بن الليث الولاية منه وسجنه ،
إلا أنه تمكن من الهرب من سجنه ، وانتقل إلى العالم
الصفحه ٢٦٢ :
ميراثه من نوع واحد ألف منّ من الأواني المصنوعة من الذهب الخالص ، وخمسة آلاف من
الأواني الفضة.
وكان لعلي