الصفحه ٣٦٣ : لمذهبه كان ذلك منه رياء وتظاهرا لا تقرّبا إلى الحق تعالى. فتوسّط الشفعاء
لإنقاذه ، فنجا.
وقد أنابه
الصفحه ١٨ : ـ والذين ينتهي
نسبهم إلى الصحابي خزيمة بن ثابت ذي الشهادتين (رض) ، مقيمين في قصبة سيوار من
نواحي بالشتان من
الصفحه ١٣٣ :
، وقد حوّلت خوار وطابران من قومس وأضيفتا إلى بيهق ، كما ذكر في كتاب الثار (١).
أما جاجرم فهي جزء
من
الصفحه ١٩٠ : ، كنت قد طلبت
إعفائي من منصب القضاء ، بسبب الاضطراب والفترة ، ثم جئت إلى بيهق. وفي يوم من
الأيام ذهبت
الصفحه ٣٨٢ : ، وأظهر الثناء.
وكان للإمام أحمد
هذا اختلاف إلى الأمير أبي الفضل الميكالي (٢).
من الأسانيد
العالية
الصفحه ٥٢ :
الألمعي إلى فضائل
الشافعي (١). وقد نفعنا ابن الصلاح في نقله من كتاب البيهقي هذا عدة
أمور منها أن
الصفحه ٢٣٢ : ء هم : أبو القاسم وعلي ومحمد وأبو الفضل ، وجوههم
مزهرة محبوبة كأنّ جمال العصر من جمالهم ، وبهجة الخواطر
الصفحه ١٣٩ : أولادا نجباء
ولما رأى ساسان أن
أباه فضّل عليه جنينا ، نهض واشترى مجموعة من الخراف وتوجه إلى بيهق
الصفحه ١٩٣ : العودة ،
إلا أن أحد الخدم جاء وأخذني إلى البيت الخاص بالوزير ، الذي ما أن انتهى من عمله
حتى جاء وأظهر لي
الصفحه ٤٧٩ : ذلك
الولد هو حمزة الذي أراق الدماء مرات كثيرة ، جاء بالعسكر من سجستان إلى أطراف
خراسان ـ وقد نجا أولاد
الصفحه ٣٩ :
شعبانها (سنة ٥٣٦
ه) فأزعجني عنها حسد الأقارب فخرجت منها خائفا أترقب في رمضان سنة سبع وثلاثين
الصفحه ١٤٧ :
المعركة وجاء إلى
سبزوار ، وكان يحيى من أئمة الزيدية ، وقد نزل في مسجد شادان (١) ، وقد فصلنا فيما
الصفحه ١٩٦ : لدى أمية ، كما لم يكن سلس القياد له ، لذلك سعى الحجاج
إلى أن يعزل أمية من الإمارة ؛ فأرسل المهلب بن
الصفحه ٣٣٤ : ، تعطى إلى من سدت
بوجهه باب المروءة والضيافة لضيق ذات يده ، وأن يزيد له السلطان شيئا على المقرر
له
الصفحه ٤٦٢ : الضّيائيّ الفريومديّ (٢)
رأيت من أشعاره
هذه القصيدة [٢٨٩] :
ما أن أنظر إلى
ضفيرتها السودا