الصفحه ٥٧٨ : بن هارون ،
أبو خالد السلمي ٢٧٣ ، ٣١٦
يسار مولى النبي
(ص) ١٠٩
يستاسف ـ وشتاسب
يشجب بن يعرب ٩٠
الصفحه ١٧٨ :
الخميس لسبع بقين من جمادى الآخرة سنة إحدى وثلاث مئة.
ثم انتقل الملك من
بعده إلى ابنه الأمير أبي الحسن
الصفحه ٢٦٣ :
وصل إلى قرية أسد
آباد من ناحية بيهق وأقام فيها ، وعمر تلك القرية ثم بقي مدة هناك ، إذ لم تكن
هناك
الصفحه ١٤٩ : وهو في
حيرة من أمره إلى بيته ، وكان له بنت عاقلة ، فعرض الأمر عليها ، وكان لتلك الفتاة
عقد لؤلؤ على
الصفحه ١٤٣ : صدق السنة والحق.
وقد ظلوا على هذه
القاعدة وهذا النسق إلى أن جاء حمزة بن آذرك الخارجي (١) من سجستان
الصفحه ٤٨٥ :
وإزعاج الناس من
الرساتيق ، من غرة شوال سنة ثمان وأربعين إلى منتصف صفر سنة تسع وأربعين وخمس مئة
الصفحه ٢٨ :
وعدت إلى نيسابور
في السابع والعشرين من شوال سنة اثنتين وثلاثين [وخمس مئة].
وأقمت معه
بنيسابور
الصفحه ١٥٢ :
سنة سبع عشرة
وثلاث مئة ، وما زال أثر من تلك العمارة باقيا إلى الآن ، أما بناء منارته ، فقد
أعطى
الصفحه ٢٧٦ : العرب.
فلما انقضت ثلاثة
أيام وصلت رسالة من ملك العجم شيرويه إلى باذان بأن أباه قد قتل على أيدي الجنود
الصفحه ٢٤٨ : ، وقد ذهب مع المطوعة مرات إلى طرسوس (٢) للغزو ، وخلف الكثير من الأولاد والأحفاد والرؤساء
والفضلاء من
الصفحه ٢٥٨ :
محمود في ذلك الوقت إلى ولاية كابل ليستعيد حقه من أخيه الأمير إسماعيل بن سبكتكين
، أناب عنه الأمير زيادا
الصفحه ٢٩١ : أخرى من
هذا القبيل ، فذهب الرسول خجلا إلى يزيد بن المهلب وقص عليه الواقعة ، فأقسم يزيد
بحق المهلب أن
الصفحه ٤١٧ :
بجانب الجزع من
جرعاء واديها
بلّغ سلامي إلى
الذلفاء من دنف
وأنشديها قريضا
قاله
الصفحه ٥٣ :
عصبية على
الشافعية ، ويتقربون إلى الله بما يوصلون إليهم من الأذية ، ونكبوا أصحاب الشافعي
بأنواع
الصفحه ١٩١ :
خاصة وأنه قد قطع
المسافة من نزلاباد إلى هنا ، وذلك غير لائق بكرمه وسيادته ، فإن الحرّ يخاف بواب