الصفحه ١١٥ :
تاريخ خوارزم : في
مجلدين ضخمين من تأليف السري بن دلويه (١) ، ومن تأليف أبي عبد الله محمد بن سعيد
الصفحه ٢٤١ : لغويا أديبا فاضلا ... مات في شوال سنة ٣٤٤ ه عن ٧٦ سنة. ترجم له
في كثير من المصادر (انظر مثلا : سير
الصفحه ٣٨٣ : كالغذاء لا
بدّ منه
كلّ وقت مثل
اللبيب المواتي
فاتّخذه للدين
ثم لدنيا
الصفحه ٣٩٥ : علي (٣)
كان من قرية باغن
ودلقند ، ومن علماء عصره البارزين. قال : حدثنا أبو حفص بن مسرور (٤) ، قال
الصفحه ٤٨٧ : وطغرل ويبغو ، ذهب من هناك إلى جرجان لأجل الحصول على العلف ، وقد
ذكر أنه مرت سنوات على بيهق لم يكن فيها
الصفحه ١٠٥ : العالمين الاقتداء بالمصطفى
سيد ولد آدم صلوات الله عليه ، وأن يستفرغوا وسعهم في الاغتراف من بحار التواريخ
الصفحه ٦٧ : حادثته فعاد
إلى أصفهان» (١). ولا ندري المقصود ب «تمت حادثته» ، هل هو إلقاء القبض على
سنجر من قبل الغز
الصفحه ١٣٤ : ، بينما توجد عشر قنوات ضمن فرسخ واحد يمتدّ من قصبة سبزوار حتى خسروجرد.
بحيث لو جمعت إلى بعضها لأصبح ماؤها
الصفحه ٢٠٧ :
[٩٤] وقد ظلت
رئاسة بيهق في ذلك البيت ، كما ظلّ ميراث الشعر في بيت حسان الذي كان أولاده إلى
يومنا
الصفحه ٣٧١ :
إلى مكتبه ، وكان
مشغولا بالتذكير والوعظ في بعض الأوقات وليس على الدوام.
وقد رأيت أنا ابنه
علي
الصفحه ٢٣٨ : القصبة في قبر كان قد بناه هو ، وكان عامرا إلى
هذه السنة ، وأصبح خرابا بعدها.
العقب منه : الشيخ
الأمين
الصفحه ٢٢٢ : مئة ، قضى منها ما
يزيد على عشرين عاما في بخارى ، وأقام هناك ، واختلف إلى أئمة تلك البلاد ، وحصل
على حظ
الصفحه ٢٥٥ : محمد أمة الواحد ، كانت في حبالة السيد علي بن طاهر العلوي الحسينيّ.
والعقب من الفقيه
محمد الدّلقنديّ
الصفحه ٢٠٨ :
السيد الذي ينعم
في كل حين
الفضل والأدب
والعلم والحرية والمعرفة
الصفحه ١٥٩ :
مستقلا ، قربة إلى الله تعالى ، وهو كتاب لباب الأنساب وألقاب الأعقاب ، وقع في
مجلدين اثنين من القطع النصفي