الصفحه ٤٨٨ : الدين أبو القاسم من فريومد إلى القصبة ، حدث أن قتل السيد أبو
سعيد عبد الله بن محمد بن جمعة البندار
الصفحه ٦٥٩ :
الجادر ، بيروت ، ١٤١٧ ه /١٩٩٧ م.
ـ
اللمعة الدمشقية : محمد بن مكي العاملي (ت ٧٨٦ ه) ، تحقيق الشيخ علي
الصفحه ٤٢١ : :
أهدى إليّ بهاء
الدين من لطف
تفاحة قطفت من
خدّ مهديها
وجدت طيب سجاياه
العذاب
الصفحه ١٣٨ :
ملكا كبيرا ، وهو ابن إسفنديار ، وكان الملك الأعظم ، الذي حكم في الأرض مئة واثني
عشر عاما ، كانت ذاته
الصفحه ٤٢٢ : هذه ختم
المصائب فينا
وقد غنم ابنه
السيد الإمام أبو الحسن (٣) حظا وافرا من كل علم ، وتوفي في
الصفحه ٤٢٤ : التسيير من درجة الطالع والهيلاج والكدخداه قد
وصل كل منها إلى ثلاثة قواطع ، حيث اتصلت [بجرم نحس وشعاع نحس
الصفحه ٣٧٦ : السلاطين من العراق إلى نيسابور ،
أرسل إليه الشيخ أحمد بن محمد بن عميرة قصيدة مطلعها :
بشرى بأن
الصفحه ٢٧ : بالطبسي
والنصيري. فمضيت إلى سرخس وأقمت عنده وأنفقت ما عندي من الدنانير والدراهم ،
وعالجت جروح الحرص بتلك
الصفحه ١١١ :
الأمم (١) من تأليف الحكيم أبي علي مسكويه ؛ والآخر هو كتاب تواريخ
آل بويه (٢) الذي ألفه الصابي
الصفحه ٢٥١ :
والحسن بن أبي
محمد. والعقب من الحسن بن أبي محمد : محمد ، وعلي ، وأحمد المقرئ.
المحميّون
كان
الصفحه ٤١ : : «لما فرغ الغز من جوين وأسفرايين عادوا إلى
نيسابور فنهبوا ما بقي فيها بعد النهب الأول ، وكان قد لحق
الصفحه ٤٢٠ : ، وكان ابنه السيد محمد فاضلا وحافظا ، انتقل إلى جوار رحمة الحق
تعالى في أيام الفترة هذه بجاجرم ، من
الصفحه ٣٢١ : بغاطر الأمويّ أقرب زمنيا إلى المترجم أعلاه من جده عبد الجبار ،
ففي ترجمة أحمد بن يعقوب هذا الواردة في
الصفحه ٣٣٣ :
ذلك القحط بالناس من كوارث قال إن السلطان محمود الغزنويّ «أمر بالكتب إلى عماله
بصبّ الأموال على الفقرا
الصفحه ٢٩٠ : مقيما في
القصبة ، ومعاشه من فلاحة معاذ آباد ، ومنزله في القصبة على الطريق المتجه إلى
نيسابور. وطلل ذلك