الصفحه ١٧٣ : الحسن (الحسين) نوران فقد جاء إلى قصبة بيهق ، وسكن في قرية باشتين
، ويوجد في هذه القصبة منه خلق كثير من
الصفحه ١٨٠ : خراسان والعراق وانتقل إلى غزنين (١) في شهور سنة ثمان وعشرين وأربع مئة ، ثم انقطع من غزنين
وانتقل إلى ديار
الصفحه ٢٢٥ :
فأخوالي ، ويحكي
المرء خاله
وأشعار ورسائل
ومصنفات أبي بكر الخوارزميّ منتشرة في العالم.
قال
الصفحه ٢٨٨ :
لا توحشنّك شترة
في عينه
هذا الأمير
وعينه عوراء
فأمر الأمير عمرو
الصفحه ٢٩٢ :
جشم (١) ، وكان وزير كاشغر الفضل بن حمك منها ، وقد بنى هذا الوزير
فيها رباطا ، وأرسل من مال الغزو
الصفحه ٣٠٤ : آبائه بالتوالي عن النبي صلى
الله عليه أنه قال : إن المجلس الصالح ليكفّر عن المؤمن ألفي مجلس سو
الصفحه ٣٠٧ :
عن النبي صلى الله
عليه أنه قال : «ما تحابّ اثنان في الله إلا كان أفضلهما أشدهما حبا لصاحبه
الصفحه ٣٢٦ :
الفتح البستيّ ،
وكتب أبو بكر الخوارزميّ ـ مع جلاله وعظمته ـ باسمه كتابا وقال فيه مديحا. قال أبو
الصفحه ٣٣٣ : ، لكنه كان شديدا في نيسابور ونواحيها ، حتى
إنه أحصي عدد الذين ماتوا بنيسابور من الناس فبلغوا أكثر من مئة
الصفحه ٣٦٦ :
ولم يكن للشيخ
جعفر (١) نادر الدهر عقب ، وقد غرق وهو يتوضأ في الماء سنة ثمان وخمس مئة. وتوفي
الحاكم
الصفحه ٣٧٤ : بابل في غمزة عينها ، خطف القلوب
عادتها ، نرجسها المريض أمرض القلوب ، وقوس حاجبها يسلم النفوس إلى
الصفحه ٣٧٥ :
المصطفى صلوات
الله عليه ، كان في أحد الأيام بمجلس غاص بصدور الصحابة وصناديد العرب ، وبينهم
شمس
الصفحه ٣٨٨ :
بلقياه ساعة
ولكنني أهواه في
البعد والقرب
الشيخ العالم أبو
القاسم حمزة بن الحسين
الصفحه ٣٩٧ :
عبد الله محمد بن
أحمد بن خراسان (؟) الخواريّ (١)
من خوار الري ونشأ
في خسروجرد ، اختلف إلى الإمام
الصفحه ٤٢٤ : أصحاب
القلاع (٢) في تلك الأيام بالقتل والإحراق ، فحدث أن رأى الحكيم
المعموريّ هذا في قياس طالعه ، أن