الصفحه ٤٣٨ :
هناك ، وكانت
مدرسة باب العراق برسمه ، وله أشعار كثيرة نظمها في عهد الصبا ، ذكرت بعضا منها في
كتاب
الصفحه ٤٧٥ :
كانت سبزوار في
زمن ما عامرة أكثر من القلعة ، يقول عبد الله بن فارس (١) : لم أر في جامع القلعة
الصفحه ٤٨٠ :
واقعة
: وقوع زلزلة وخراب
المساكن في الناحية ، انتقل الناس بسبب ذلك إلى الصحراء وأقاموا هناك أربعين
الصفحه ١٠ : ترجمته صفحة ونصفا من تاريخ بيهق ، وفيها
من المعلومات ما لا يوجد في أي مصدر آخر ـ بما في ذلك معجم الأدبا
الصفحه ١٩ :
أهل العلم ممن
درسوا معه ، ويذكر مؤلفنا وجوده ببغداد دون أن يحدد السنة التي كان فيها هناك. وفي
الصفحه ٥٣ : البلاء في جميع البلاد ، وخصوهم بالطرد والإبعاد ، وحاولوا إخفاء مذهبه
فتعالى ظهورا ، وأرادوا إطفاء نوره
الصفحه ٦١ : ، ١ / ٦٩٩ ؛ مجمل فصيحي ، ٢ / ٢٤٢ ؛
الذريعة ، ٦ / ٣٠). وتكلمنا عليه فيما مضى وقلنا إن أول نسخة منه كتبت في
الصفحه ٦٢ : للدارسات الشرقية في طاشقند تحت الرقم ١٤٤٨ ، كتبت في خوارزم
سنة ٦٩٧ ه.
ب ـ مخطوطة مكتبة
بشير آغا في
الصفحه ٧٤ :
ابن الصلاح.
والعبارة هي : «وإن
ابن الصلاح نقل ذلك من كتاب وسائل الألمعي في فضائل أصحاب الشافعي
الصفحه ٨١ : الكلمة في «لباب الأنساب» عندما قال : «في فترة الغز سنة ٥٤٩ ه» (٢ / ٦٠٥) ،
واستخدم لنفس هذه الواقعة مرة
الصفحه ٨٢ :
إليه» (٢ / ٥٨٤) ،
ونقرأ في «اليمني» (٨٠ أ ـ ٨٠ ب) : «كان للسلطان سنجر رحمهالله شريك في التجارة
الصفحه ٩٧ : عليهمالسلام ، والخلفاء والملوك ، وما في كتب الأنبياء عليهمالسلام ، وأحوال الأئمة والمقدمين في الأديان ومقام
الصفحه ١٠٥ : ، وقاس الواقعة التي هو فيها على الواقعة الماضية ، وأصدر أمره النبوي
بحفر خندق يحيط بالمدينة بعرض عشرة
الصفحه ١٢٢ :
قنبر مولى وحاجب
أمير المؤمنين علي
استوطن بيهق مدة ،
وتزوج فيها ، وقبره بنيسابور حيث مسجد هاني
الصفحه ١٤٤ :
وعندما اتجه من
هناك إلى القصبة ، صادف وقت ارتفاع الماء في نهر شور ، فخاف من عبور الماء ، وكان
جيش