الصفحه ٣٩ :
شعبانها (سنة ٥٣٦
ه) فأزعجني عنها حسد الأقارب فخرجت منها خائفا أترقب في رمضان سنة سبع وثلاثين
الصفحه ٤٥ :
ومسايرته لمختلف
الطبقات ، كان يتحفظ في كتاباته فلا يظهر عليه تطرف ، ففي نفس الفترة والبيئة نرى
حتى
الصفحه ٨٠ :
مثلا : «طبقات ناصري» ، ١ / ٢٤٠ ، ٢٥٨) ، وقد ترد مضافة كما في «شيراز نامه» (ص ٩١)
: «في حبالة النكاح
الصفحه ١٢٧ : النمس من الثعبان ، يحاول الثعبان أن يبتلعه ،
فينفخ النمس فيه نفخة ، يقطعه فيها إلى نصفين (٣) ، سبحان
الصفحه ١٦٧ : الإصابة ؛ وقد هم بأن يسعى في أن تشق إلى الكوفة فرضة
من الفرات ، ليحيي بها معالم أرضها الموات ؛ ولا غنى في
الصفحه ١٦٩ : (٢) ـ وهو الحسن بن مهدي ـ في نيسابور ، إلا أنه انتقل إلى
القصبة في آخر عمره ، فولد له فيها الحسن التّقيّ زين
الصفحه ٢٤٦ : زيد حبيب
رسول الله صلى الله عليه ، وقد أعطاه المصطفى عليهالسلام إمارة الجيش في حرب مؤتة ، وأمّر ابنه
الصفحه ٢٦٠ :
ذليل ، وعلى التخلف
دليل.
ومن الزّياديّين
الذي هم في بدء عهدي : الأمير الرئيس زياد بن مهدي بن
الصفحه ٢٩٠ :
الفاسق بما فيه كي
يحذره الناس» (١) ، وقال عليهالسلام : «لا غيبة لفاسق» (٢).
الحسين بن معاذ
الصفحه ٣٢٣ :
أبو حامد محمد بن
جعفر بن الحسين الحنيفيّ البيهقيّ (١)
ولد في قرية
فريومد ، وكان له هناك أولاد
الصفحه ٣٥٢ : ء في مسجد جماعة لم
يتكلم إلا بصلاة أو قرآن ، كان حقا على الله تعالى أن ينزله قصرين في الجنة ، مسير
ما
الصفحه ٣٧٠ : (١)
ذكره الشيخ علي بن
الحسن في كتاب دمية القصر فقال : شيخ غزير الفضل عزيز النفس.
وقد اختص الأديب
الحسين
الصفحه ٣٩٠ : البيهقيّ (١)
ولد ونشأ في قصبة
جشم ، وله تصانيف كثيرة في الفقه والأصول ، مثل عيون المسائل ، وشرح العيون
الصفحه ٤١٢ : في شعبان سنة اثنتين وستين وخمس مئة.
وبنت أخرى للإمام
الحسن الغازي ، هي أم شمس الأئمة محمد ، والقاضي
الصفحه ٤٣٦ :
إن كان المرض مرض
موت ، لذلك يمتنع عن المعالجة.
رأيت كتابا جمع
فيه تلميذه الحكيم حسين الكرجيّ