الصفحه ٩١ :
شكر لذة طلب العلم
على قدر الاستطاعة والإمكان ، وينشدون بإخلاص وابتهال في الأوقات المباركة ثبات
الصفحه ١٠٢ :
الأول
: ما يكسبه الإنسان
من الأمور التي يباشرها بنفسه حلوها ومرها.
الآخر : ما يراه
في غيره من
الصفحه ١٢١ :
وقد أقام الأمير
يزيد بن المهلب مدة في بيهق وكان معه من علماء التابعين شهر ابن حوشب ، وعكرمة
مولى
الصفحه ١٨٤ :
ابن عزيز جوين.
وكان لأبناء نظام
الملك في صدر الوزارة قدرة نفاذ الأمر والنهي ، ارتقى بهم سعود
الصفحه ٣٨٢ :
عرضت على إمام
الحرمين (١) وهي مرسلة من بيهق ، كان لا يكتب جوابها ويقول : في فتواه
غنية عن فتوى من
الصفحه ٣٩٩ :
ملك شاه ، وطغرائي
السلطان سنجر رحمهالله ، في رثاء مقدم الرؤساء منصور :
صلى عليك الله
من
الصفحه ٤١٩ :
أمولاي ، إي
والله يعلم مضمري
وحسبك ربي عالم
السر والعلن
سويداء قلبي في
مكامن
الصفحه ٥٠١ : أنه عاش بعدها أربعة عشر عاما.
وكانت الخاصية
التي في شجرة فريومد هي أن كل ملك تقع عينه عليها ، تأتيه
الصفحه ٥١٠ :
حكاية
: يحكى أن ملكا كان
يعيش في ملكه وولايته بالسعادة والفرح والدعة ، لم يلحق عدو أي ضرر بملكه
الصفحه ١٤ : يكون عمر البيهقي وهو طالب في عهد الصبا ،
يتراوح بين ١٢ ـ ١٣ سنة ، واحتمل أن تكون ولادته قد حدثت خلال
الصفحه ١٨ :
عن سائر البقاع
وأعجوبة هطول الأمطار.
وبهذا يمكن القول
إن تأليف الكتاب انتهى بنسخته الأولى في
الصفحه ٢٠ : التلخيص في النحو (٤) ، ثم بعد ذلك حفظت كتاب المجمل في اللغة (٥).
١. وحضرت في شهور
سنة أربع عشرة وخمس مئة
الصفحه ٢١ : (١)».
وننتقل هنا
للتعريف بأساتذته الذين عرف بهم فيما بقي من مؤلفاته ، وعلى رأسهم والده ، حيث
ذكره مع أساتذته في
الصفحه ٢٨ :
وعدت إلى نيسابور
في السابع والعشرين من شوال سنة اثنتين وثلاثين [وخمس مئة].
وأقمت معه
بنيسابور
الصفحه ٣٨ : وخربوا حتى المساجد ، ثم ساروا إلى نيسابور في شوال ٥٤٩ ففعلوا فيها أفحش
من طوس حتى ملأوا البلاد من القتلى