الصفحه ١٨٥ :
وناصر الدين الذي
قضى عشرين سنة شمسية في الوزارة ، مع نفاذ الأمر والقدرة ، وزر للسلطان سنجر أعظم
الصفحه ٢١٥ :
ومنادمته ، قال :
أنت الملك الذي
أشار النبي
إلى ملك أمته في
آخر الزمان
الصفحه ٢٣٩ :
توفي الشيخ الأمين
أبو منصور في شهور سنة خمس عشرة وخمس مئة ، ورزقه الله تعالى طول العمر في طاعة
الصفحه ٢٤٤ : .
وعند ما عزم
السلطان محمود على التوجه إلى الري ، كتب رسالة إلى ولده السلطان مسعود طلب فيها
أن يعيره
الصفحه ٢٧٢ :
باللسان البيهقيّ
، كما ذكره أبو سعيد الأديب وروى له القصيدة التي يقول فيها :
لهفي عليك فأهل
الصفحه ٢٨٥ :
الأثاث.
والأصل في هذه
المسألة أن ذلك الأثاث كان من الحلال ، وأن الرجل التّقيّ الطاهر قد قرأ هذه الآية
الصفحه ٢٩٦ :
فبالسلح الذباب
يسدّ سكرا
وقد اعتبر أبو
القاسم الكعبيّ البلخيّ في كتاب مفاخر خراسان الإسهاب في
الصفحه ٣٢٧ :
الإسفرايينيّ (١) والإمام أبا منصور عبد القاهر البغداديّ (٢) للتدريس في مدرسته ، وطلب إلى الوزير أن
الصفحه ٣٨٣ :
ك تفز منهما
بحسن النجاة
وأخ كالدواء
يسقى لدى
الحاجة مثل
الصديق في النائبات
الصفحه ٣٨٦ :
عبد القاهر (١) في النحو ، ذكره الأستاذ يعقوب (٢) في كتاب لباب الألباب [٢١٠] فقال : بشره أصدق بشير
الصفحه ٤٠٢ :
يكن نافذ الأمر في
الرئاسة.
توفي بخسروجرد
ليلة الجمعة الخامس والعشرين من شهر ربيع الأول سنة ثلاث
الصفحه ٤١٤ :
المصاف الذي جرى
بين الخان الصيني والسلطان سنجر رحمهالله (١) في صفر سنة ست وثلاثين وخمس مئة ، قال
الصفحه ٤٢٢ : زيد السّيلقيّ الحسنيّ ، توفي في شهور سنة أربع وثلاثين وخمس مئة ، ومن
منظومه هذه الأبيات التي قالها في
الصفحه ٤٢٨ :
ودائي صار
مقرونا بشيبي
وداء الشيب ليس
له علاج
ويشبهني زجاج
فيه صدع
الصفحه ٤٣٩ :
الخميريّون (١)
كان وطنهم في جشم
، وقد نبغ فيهم المشهورون والأفاضل ، كأبي علي الخميريّ وابنه