الصفحه ٤٥ : مؤلفو الطبقات لا في طبقات الحنيفة ولا الشافعية ولا نسبه مترجموه إلى أحد
المذاهب الأربعة.
ولكن أصحابنا
الصفحه ٥٠ :
شيخا لواحد من أعلامهما. كما أننا نجد في مشايخه ومن عاشرهم خلال فترة الدراسة
رجالا من شتى المذاهب. ومما
الصفحه ٣٦٣ : القصبة لأربعة مذاهب : واحدة للحنفيين باسم جدي الإمام أبي القاسم
عبد العزيز بن يوسف ، وهي عامرة إلى الآن
الصفحه ٤٨ : : أما
القول بأن مترجميه من الجمهور لم ينسبوه إلى أحد المذاهب الأربعة ، فأجاب الطيب
عليه بالقول : إننا
الصفحه ٥٣ : وأتباع بقية المذاهب من جهة ، وبين
__________________
(١) تاريخ دولة آل
سلجوق ، ١٧٨.
(٢) مجمل فصيحي
الصفحه ٩٧ : كل واحد منهم
، وتفاصيل الملل والنحل والمذاهب وواضعيها ، وما وقع من الأخبار في عهد الرسول عليهالسلام
الصفحه ١١ : (٣) ، وليس بين أيدينا ما يدلّ على أنه عرّف نفسه بهذا اللقب
أو عرف به بين معاصريه أو من ترجموا له كياقوت
الصفحه ١٤ : في مقدمته لكتاب لباب الأنساب ١ / ١٥٧ ، بقوله : «والأظهر
أنه ولد سنة ٤٩٣ ه». ومن المعاصرين من كتب
الصفحه ١٦ : وتواريخ وفيات بعض معاصريه. ففضلا عن قول المؤرخ
فصيح في مجمله والذي ذكرناه فيما مضى من أن البيهقي أتم تاريخ
الصفحه ١٧ :
الله (١) ونقرأ تواريخ وفيات بعض معاصريه خلال السنوات ٥٥٦ و٥٥٧ ه
، ثم نجد إشارته إلى كتابه لباب
الصفحه ٢٩ :
نصل أخيرا إلى
مجموعة من معاصريه ممن التقى بهم أو حضر مجالسهم أو ضمه وإياهم مجلس نقاش علمي أو
الصفحه ٤٤ :
مذهبه
عدّ بعض المعاصرين
من علماء الإمامية ومؤلفي طبقاتهم ، البيهقي في الإمامية مستندين إلى أدلة
الصفحه ٥٥ : : لماذا لم يترجم له معاصره الثالث منتجب الدين علي
بن عبيد الله الرازي (٥٠٤ ـ كان حيا في ٦٠٠ ه) في كتابه
الصفحه ٥٦ : عماد الدين جعفر ، ويتحنف تقية فيه»
(٢).
تم الخلط أحيانا
بينه وبين بيهقي آخر معاصر له ، فقد ترجم منتجب
الصفحه ٧٥ : التراثية حين يستخدمون مفردات ومصطلحات حديثة ومعاصرة في ترجمة
نصوص غبرت عليها القرون ، مما يشكل عيبا فاضحا