الصفحه ٣٢١ : وروده خسروجرد سنة ست
وستين وثلاث مئة ، قال : أخبرنا عبد الحميد بن قيس بن عاصم ، قال : حدثنا جدي عاصم
بن
الصفحه ٣٢٣ : طريق سمنان عند عودته من الحج في شهور سنة ست وأربعين وخمس مئة.
كان الحسين لمدة
من الزمان مدرسا ومفتيا
الصفحه ٣٢٥ : عن الفضل بن محمد بن المسيب الشّعرانيّ
المتوفى سنة ٢٨٢ ه.
(٢) لم نعثر له على
ترجمة في المصادر
الصفحه ٣٣٣ : سنة إحدى وأربع مئة ، إنما كان سببه تلف الغلال من ذلك البرد ، وقد
عمّ ذلك القحط أيضا خراسان والعراق
الصفحه ٣٣٨ : روى عنه الإمام المحدث أحمد بن الحسين البيهقيّ.
توفي هذا السيد في
جمادى الأولى سنة أربعين وأربع مئة
الصفحه ٣٥٩ : نيسابور وبيهق.
توفي سديد الدين
الحسين يوم السبت الثاني عشر من ذي القعدة سنة خمسين وخمس مئة بسبزوار
الصفحه ٣٦٣ : الأمر إلى السلطان محمود ، الذي أرسل غلاما ، فأخذ الشيخ إلى الحضرة
بغزنة في جمادى الأولى سنة أربع عشرة
الصفحه ٣٩٤ :
مات شيخ القضاة
إسماعيل بقرية أباري في جمادى الآخرة سنة سبع وخمس مئة ، والعقب منه ـ كما تقدم
الصفحه ٤٠٢ :
يكن نافذ الأمر في
الرئاسة.
توفي بخسروجرد
ليلة الجمعة الخامس والعشرين من شهر ربيع الأول سنة ثلاث
الصفحه ٤٠٣ : ] الإمام المفتي أحمد بن علي البيهقيّ ، توفي في شهور
سنة ست وعشرين وخمس مئة ، رحمة الله عليه.
أبو الحسن
الصفحه ٤٠٩ : المعالي
قبل العشرين ، وقتل أبو سعيد بعد سنين من اشتغاله في عمل الناحية ـ كما سيأتي بعد
هذا ـ في يوم [٢٢٤
الصفحه ٤١٤ :
المصاف الذي جرى
بين الخان الصيني والسلطان سنجر رحمهالله (١) في صفر سنة ست وثلاثين وخمس مئة ، قال
الصفحه ٤٣٤ : الذائع الصيت أبو زيد عبيد الله بن عمر بن عيسى الدّبوسي
المتوفى سنة ٤٣٠ أو ٤٣٢ ه (القند ، ٤٦٧ ؛ تاج
الصفحه ٤٣٦ : شهور سنة ثمانين وأربع مئة ، والعقب منه محمد ، وهو في الأحياء في محلة أسفريس.
الحكيم علي بن
محمد
الصفحه ٤٣٧ : بيهق سنة خمس وتسعين وأربع مئة ، وكان له خط كنظام الدر ، ونظيم الشذر ،
واختص بصناعة التذهيب ، فبلغ بها