الصفحه ٢٢٥ : العباس الطّبريّ الخوارزميّ في شهر الله المبارك رمضان سنة ثلاث وثمانين وثلاث
مئة.
وكان الكوفج الذي
يدعون
الصفحه ٢٣٠ : ، ولم يبق لهم عقب.
توفي جدي أبو
القاسم رحمهالله سنة ثلاث وثمانين وأربع مئة.
وتوفي خالي الرئيس
الصفحه ٢٣٩ :
توفي الشيخ الأمين
أبو منصور في شهور سنة خمس عشرة وخمس مئة ، ورزقه الله تعالى طول العمر في طاعة
الصفحه ٢٤١ : لغويا أديبا فاضلا ... مات في شوال سنة ٣٤٤ ه عن ٧٦ سنة. ترجم له
في كثير من المصادر (انظر مثلا : سير
الصفحه ٢٤٩ : سنة أربع وتسعين وثلاث مئة وهو ابن سبع وخمسين سنة.
ومن أولاده : أبو
الحسن علي بن الحسن العمّاريّ
الصفحه ٢٥٠ : الحسين بن الفضل (١) ، توفي بنيسابور في سنة خمس وثلاثين وثلاث مئة ، وله عقب
بناحية بيهق.
الأنماطيّون
الصفحه ٢٥٤ : سنة اثنتين وعشرين وخمس مئة ، ترك ما يزيد على الخمسين [منا](٢) من السندس.
والعقب منه أبو
القاسم وحده
الصفحه ٢٥٩ :
فرّوا وما كرّوا فتبا للعبيد وللموالي (١)
وذلك غدوة يوم
الجمعة لليلة بقيت من شهر ربيع الآخرة سنة
الصفحه ٢٦٤ :
أرباع نيسابور ،
فإنه أسقط عنه نصفه ، كما أسقط عنه التسويغات القديمة ، وذلك في شهور سنة ثلاث
الصفحه ٢٩٦ : السّلّامي صاحب التاريخ في سنة ثلاث مئة ، وأخباره
__________________
(١) مؤرخ خراسان
الذائع الصيت ، كان
الصفحه ٣٠١ : الأمير أبي الفضل عبيد الله الميكالي
المتوفى سنة ٤٣٦ ه. أما الصّعلوكيّ سهل المذكور آنفا فقد توفي سنة ٣٨٧
الصفحه ٣٠٤ : عبد الله
سنة ثمان عشرة وثلاث مئة. قال أخوه في رثائه :
أيا عين جودي
بالدموع وأسعدي
الصفحه ٣٠٦ : والطاعة والرفاهية. توفي أبو حامد الخطيب سنة خمس وخمسين وثلاث مئة.
قال أبو حامد هذا
: حدثنا أبو سليمان
الصفحه ٣١١ : بيد رسوله إلى
السلطان الأعظم سنجر بن ملك شاه قدس الله روحه في صفر سنة ثلاث وأربعين وخمس مئة ،
فأمرني
الصفحه ٣١٤ : الأحاديث النبوية عنه ، وكان له في نيسابور مجلس
للإملاء سنة تسع وعشرين وأربع مئة.
قال أبو علي جامع
بن علي