الصفحه ٣٩ :
شعبانها (سنة ٥٣٦
ه) فأزعجني عنها حسد الأقارب فخرجت منها خائفا أترقب في رمضان سنة سبع وثلاثين
الصفحه ٤١ : السيرة سيئ التدبير ، وإن
وزيره طاهر بن فخر الملك توفي في شوال سنة ثمان وأربعين (وخمس مئة) فضعف أمره
الصفحه ٦٧ : نهج
البلاغة الذي انتهى من تأليفه في ١٣ جمادى الأولى سنة ٥٥٢ ه فيكون كتابه الغرر قد
ألّف قبل هذا
الصفحه ٦٩ : ؛ الذريعة ، ١٨ /
٢٧٧ ؛ تاريخ بيهق ، ٦٠). بدأ بتأليفه في أواخر جمادى الآخرة سنة ٥٥٨ ه ، وانتهى
من الجز
الصفحه ٧٢ : المواهب الشريفة». ويستفاد من الوصف المطول
الذي قدمه عنه حاجي خليفة وقوله إن البيهقي ألفه سنة ٥٥٦ ه ، وإنه
الصفحه ١١٢ :
تكملة لتاريخ محمود الورّاق الذي كان قد بدأ بتأليفه سنة ٣٥٠ ه ودون فيه الحوادث
منذ العصور السحيقة حتى
الصفحه ١٤٧ : مضى خبر شادان هذا ، الذي هو من أولاد
قنبر ، وكان مجيء يحيى سنة ست وعشرين ومئة وكان محمد بن علي بن موسى
الصفحه ١٦٣ : أبي طالب (لباب الأنساب ، ٢ / ٦٤٥).
(٢) أبو الحسين محمد
بن أحمد بن عبد الله المفقود المتوفى سنة ٣٣٩
الصفحه ١٦٩ : الطريق في
حدود كوه مج في شهور سنة اثنتين وخمسين وخمس مئة.
__________________
(١) الشجرة المباركة
، ٨٣
الصفحه ١٧٥ :
بن طاهر ، ومات في سنة خمس وأربعين ومئتين.
السادس
: عبد الله بن طاهر
بن عبد الله بن طاهر ، وكان
الصفحه ١٧٧ : في شهور سنة ثمان وسبعين ومئتين ، فاستوى الأمر للأمير إسماعيل ،
الذي امتد ملكه من كاشغر حتى بلاد الري
الصفحه ١٨٠ : خراسان والعراق وانتقل إلى غزنين (١) في شهور سنة ثمان وعشرين وأربع مئة ، ثم انقطع من غزنين
وانتقل إلى ديار
الصفحه ١٨٤ :
وتولّى صدر الدين
محمد (٣) الوزارة ، وجاء إلى بلخ في سنة إحدى عشرة وخمس مئة.
__________________
(١) هو
الصفحه ١٨٦ : أصحاب القلاع ، في العاشر من شهر الله المبارك رمضان سنة
خمس وثمانين وأربع مئة بأصفهان.
وكانت ولادته في
الصفحه ٢١٨ : أبي منصور ساوتكين
في أواخر جمادى الآخرة سنة خمس وخمسين وأربع مئة.
وكانت ولادة
الحاكم الإمام أبي علي