الصفحه ٣٣٩ : ».
(٢) المنتخب من
السياق ، ١٨٣ ، وفيه أنه توفي سنة ٤٤٩ ه ، لباب الأنساب ، ٢ / ٥١٢ ؛ لسان الميزان
، ط حيدرآباد
الصفحه ٣٤٤ : ، وتواردنا سنين على الصفو والكدر ... وقد
أقام حينا بالعراق ولا غرض له إلّا أن يشرب ماء دجلة طبعه ، ويروّح
الصفحه ٣٦١ :
، كورة مرو في شهور سنة ست وثلاثين وخمس مئة.
والعقب من الحسين
المعتوه : مقبل الملك الحاجي الصائن علي بن
الصفحه ٣٧٣ : ، بنى فيه بيتا
وحماما ، وانشغل بالفلاحة وكسب القوت من الرزق الحلال ، وافاه الموت سنة ثلاث
وعشرين وخمس
الصفحه ٣٨١ : البزديغريّ (٢) ، وكان سماعه من الإمام محمد بن يحيى. ومات ابن دلشاد هذا
سنة ست عشرة وثلاث مئة.
الإمام المفتي
الصفحه ٣٩٢ : بيهق في رمضان سنة
__________________
(١) في التحبير (١ /
١٢٧): «أبو الفتح علي بن إدريس الأديب
الصفحه ٣٩٧ : سنين طويلة بعد وفاة عمر السّديميّ (٤) ، توفي في حدود سنة أربعين وخمس مئة. والعقب منه :
الشيخ محمد
الصفحه ٤١٠ : فرامرز بن علي شاه (١) ، وذهب معه إلى بلخ ، وهناك أسلم نفسه إلى قابض الأرواح في
شهور سنة ست عشرة وخمس مئة
الصفحه ٤٢٢ : زيد السّيلقيّ الحسنيّ ، توفي في شهور سنة أربع وثلاثين وخمس مئة ، ومن
منظومه هذه الأبيات التي قالها في
الصفحه ٤٢٧ : من محرم سنة أربع وأربعين
وخمس مئة ، وقد كتب لي في مرض موته رسالة ، هي آخر رسالة كتبها قال فيها
الصفحه ٤٧٨ : أحمد البيهقيّ المعلم والي هراة (٥) ، وقد قتله الأمير علي بن سبكتكين الجتري في شهور سنة تسع
عشر وخمس مئة
الصفحه ٦٦٧ : م.
ـ
بيان الأديان : أبو المعالي محمد بن نعمة بن عبيد الله العلوي (ألّف كتابه سنة ٤٨٥ ه) ، تحقيق
محمد تقي
الصفحه ٧ :
وكانت شقيقة
السلطان سنجر ، تزوجها مسعود بن إبراهيم الغزنوي عقب توليه الحكم سنة ٤٩٢ ه ،
ويستفاد من
الصفحه ٣٢ : ، ورأيته بسرخس في شهور سنة إحدى وثلاثين وخمس مئة وقد
بلغ من العمر أطوريه. وقد ارتبطه الملك العالم العادل
الصفحه ٣٣ : أبيه
سنة ٥٠٧ ه ، وقد سأله الخيام سؤالين أحدهما عن معنى بيت من أبيات الحماسة ،
والثاني في الهندسة