الصفحه ١٥٢ :
سنة سبع عشرة
وثلاث مئة ، وما زال أثر من تلك العمارة باقيا إلى الآن ، أما بناء منارته ، فقد
أعطى
الصفحه ١٥٣ : الخوارزميّة ، وذلك في سنة ثلاث وثلاثين وأربع مئة ، وفي شهور
سنة ثمان وسبعين وثلاث مئة ، تجمّع لفيف من مدن طوس
الصفحه ١٥٥ :
ولقد رأيت أنا
كثيرا من الشيوخ الذين شاهدوا هذه الحادثة ، وأرخوها ، وقد دعيت تلك السنة بسنة
الزلزلة
الصفحه ١٦٥ :
الذي كانت ولادته
في شوال سنة تسع وتسعين وأربع مئة ، وتوفي ليلة الخميس الثامن من ذي القعدة سنة
تسع
الصفحه ١٦٧ : الرابع من ربيع الأول سنة اثنتين
وعشرين وخمس مئة.
والعقب منه :
السيد الأجل عز الدين أبو يعلى (١) زيد [٦٠
الصفحه ١٨٥ :
وناصر الدين الذي
قضى عشرين سنة شمسية في الوزارة ، مع نفاذ الأمر والقدرة ، وزر للسلطان سنجر أعظم
الصفحه ٢١٧ : التاسع من شوال سنة تسع عشرة وأربع مئة.
والعقب من أبي سعد
الحسن : الفقيه أبو نصر محمد وله علي.
والعقب
الصفحه ٢٢٠ : الإمام شيخ الإسلام أميرك في نيسابور سنة عشرين وأربع مئة ، وقد أوكلت إليه
الخطبة بنيسابور مرات عدة نيابة
الصفحه ٢٢٢ :
والعقب من جمال
القضاة ناصر : محمد وأبو القاسم ، درج أبو القاسم عن بنات في سنة خمسين وخمس مئة
الصفحه ٢٣٢ : آرائه ،
وأتجمل به من لباس عز ولائه ؛ أحسن الأحوال ،
__________________
(١) ورد ذكره في
حوادث سنة ٤٩٠
الصفحه ٢٣٤ : إلى خوارزم ، وقتل عند استيلاء العيارين خلال
عهد الفترة في شهور سنة خمس وثمانين وأربع مئة ، وكان قد
الصفحه ٢٤٢ :
__________________
(١) المتوفى سنة ٤٤٨
ه كما سيذكر المؤلف ، وهو من كبار رجال بلاط مسعود الغزنويّ (تاريخ البيهقيّ ،
٧١٩). أما
الصفحه ٢٥٣ : سنة
تسع وخمسين وثلاث مئة ، وكان القاضي أبو علي مولعا بعلم النحو ، واختلف إلى
القراريطيّ (٦) ، واختلف
الصفحه ٢٨٣ :
الشام واليمن
والحجاز لطلب العلم. كانت ولادته في خسروجرد سنة مئتين من الهجرة ، ووفاته فيها
أيضا سنة
الصفحه ٣٢٤ : شيبان المخلدي (٣) ، حدثنا المؤمل بن الحسن عيسى سنة ثمان عشرة وثلاث مئة ،
حدثنا عباس بن محمد الدّوري [١٧١