الصفحه ٣٣١ : به العمر أكثر من أسبوع [١٧٥] ، انتقل بعده إلى جوار رحمة الخالق جلت عظمته ،
رحمة الله عليه.
أبو
الصفحه ٤٢٨ :
موته ، وسأله بلطف عن حاله ، فقال هذا الإمام رحمهالله : إن أمامي سفرا طيبا ، حيث سأذهب إلى العالم الذي
الصفحه ١٨ :
عن سائر البقاع
وأعجوبة هطول الأمطار.
وبهذا يمكن القول
إن تأليف الكتاب انتهى بنسخته الأولى في
الصفحه ٣٨ : وخربوا حتى المساجد ، ثم ساروا إلى نيسابور في شوال ٥٤٩ ففعلوا فيها أفحش
من طوس حتى ملأوا البلاد من القتلى
الصفحه ٢٥١ : سعيد بن عثمان
بن عفان أمير خراسان ، وقدم إلى ناحية بست عن طريق أصفهان ، ومن هناك ذهب إلى
ناحية رخ
الصفحه ٣٤٤ : ليستفيدوا منه ، سكن في العراق مدة ،
ثم جاء إلى بيهق ، وأفاد ما استفاد.
كتب إلى عميد
الحضرتين أبي الفتح
الصفحه ٤٠٣ : منسوب إلى سويز التي هي من قرى سبزوار.
(٢) حدث عنه شيخ
السنة أبو بكر أحمد بن الحسين البيهقيّ (٣٨٤ ـ ٤٥٨
الصفحه ١٦ : محمد مشكاة ومن تابعه ، فلا وجه لشبه إطلاقا في
رسم الخط بين «تسع» و «ثلاث».
٣. استنادا إلى
الجداول
الصفحه ٤١ : ما بها من خزائن الكتب ولم يسلم إلا بعضها». ويواصل حديثه عن اجتياحهم
لمدينة أسفرايين وغيرها ثم يقول
الصفحه ١٢٥ : هدفنا من هذا الكتاب هو التاريخ.
وتقع ناحية بيهق
في غائط من الأرض ؛ وكلما كان التراب جيدا وبعيدا عن
الصفحه ١٥٠ :
الرحيم عنه ، وكان عبد الرحيم هذا ابن حمويه ، كما كان لحمويه هذا قرية قرب
نيسابور تدعى حمويه آباد.
وفي
الصفحه ٢٢١ :
العمل بحكم الإرث
، وأبعث إلى أرواح أسلافي الأدعية الصالحة.
كما أنيط به قضاء
نيسابور مدة نيابة عن
الصفحه ٣٥٤ : يحيى عن ابن
جريج عن رجاله ، أن النبي صلى الله عليه قال : «إن أبغض الرجال إلى الله تعالى
الألدّ الخصم
الصفحه ٤٨٣ : ، عند أول مجيئه إلى خراسان سنة خمس وتسعين وأربع مئة ،
بتحصيل عشرين ألف دينار بالعنت والإرهاق من أهالي
الصفحه ٢١٧ :
الحسن (١) ، إلى ولاية نيسابور للقضاء والفتوى بأمر السلطان محمود بن
سبكتكين ورعاية الوزير أحمد بن