الصفحه ٢٧ :
وكحالة (١) عند ما ذكرا وفاته في حولي ٤٥٠ ه ، فهو أستاذ البيهقي ،
وفضلا عن ذلك فقد ألف كتابه
الصفحه ٥٢ : والحنفي قد بلغت على عهده حدا أن أدى
الأمر إلى القتال العنيف. يقول مؤلف أخبار الدولة السلجوقية وهو يتحدث عن
الصفحه ٧٧ : ، فضلا عن أن صواب اسم عيسى هو : عيسى بن إسحاق
بن موسى ، وغير ذلك في عشرات المواضع ، وقد نبهت إلى كل ذلك
الصفحه ٤٢ : إلى
واقعة خروجه من نيسابور هذه في حديثه عن تأليف كتابه لباب الأنساب بإيعاز من نقيب
السادة العلوية في
الصفحه ٥٧ :
بأسترآباد في شهر الله رجب الأصم سنة ثمان عشر وخمس مئة ...» (١).
ونقرأ في أسانيد
مسند زيد بن علي : «عن أحمد
الصفحه ٩٨ : يمكن معرفة أحوال العالم عن طريق العقل ؛ كما لا يمكن لإنسان ما
أن يبقى حيا مدى الدهر ليطلع على أحوال
الصفحه ٣٢٨ : الأم ، وكان من مفاخر بيهق ، ولد ونشأ في قرية كنبد
من ربع زميج ، وعنه ورث قضاة نيسابور الضياع والأملاك
الصفحه ٥٣ :
عصبية على
الشافعية ، ويتقربون إلى الله بما يوصلون إليهم من الأذية ، ونكبوا أصحاب الشافعي
بأنواع
الصفحه ١٢٢ : ، ورد عبد الله بن عامر بن كريز إلى ديورة عن طريق كرمان ، ومر على بيهق ،
فقال أهل بيهق : إذا آمن أهل
الصفحه ١٩١ :
خاصة وأنه قد قطع
المسافة من نزلاباد إلى هنا ، وذلك غير لائق بكرمه وسيادته ، فإن الحرّ يخاف بواب
الصفحه ٤٨٥ :
وإزعاج الناس من
الرساتيق ، من غرة شوال سنة ثمان وأربعين إلى منتصف صفر سنة تسع وأربعين وخمس مئة
الصفحه ٣٢٠ : أبي طالب ، وجدوا على ظهره أثرا ، فسألوا عنه ، فقالوا هذا مما
أنه ينقل جرب الطعام بالليل إلى الأرامل
الصفحه ٢٠٠ :
ولما وصل مخلد إلى
الشام ، رضي عنه عمر بن عبد العزيز ، كما أطلق سراح أبيه بشفاعته.
ثم مرض مخلد
الصفحه ٢٥٧ : وقهستان وباخرز ، إلى ورثتهم باستثناء «أملاك
أبي علي سيمجور الذي كان قد تخلى عن الإسلام وأصبح قرمطيا
الصفحه ٢٨٢ : إلى العلماء الكبار ، واقتبس العلماء الكبار من مصابيح علومه.
قال علي بن محمد
الزّياد آبادي : حدثنا