الصفحه ٢٢٦ :
صاحب ديوان
نيسابور ، وكان ابنه الفضل بن محمد بن يعقوب قد تولى منصب الوزارة [١٠٩] وهو متصل
عن طريق
الصفحه ٢٣٨ : بيوتا تفضي إلى الجامع ، أكثرها اليوم عامر ، إلا
أنها ليست في أيدي ورثته ؛ كان مرقده رحمهالله في جامع
الصفحه ٣٣٥ :
إغاثة الضعفاء وإعانه المحتاجين ، حصل على ركن من أركان السعادة الأخروية ، وعلى
هذا يكون ممن دفع البلاء عن
الصفحه ٣٤٩ : له عقب.
جيء به إلى
السلطان محمود في جمادى الأولى سنة أربع عشرة وأربع مئة ، فروى خبرا عن المصطفى من
الصفحه ٣٨٧ : الغنية في التصريف.
وكان له اختلاف
إلى الأستاذ الإمام إسماعيل بن عبد الرحمن الصابوني (١) ، وقال : حدثنا
الصفحه ١٨٠ : خراسان والعراق وانتقل إلى غزنين (١) في شهور سنة ثمان وعشرين وأربع مئة ، ثم انقطع من غزنين
وانتقل إلى ديار
الصفحه ٤٩ : المزيد عن هذه الصلة ، ومنها أن مؤلفي
__________________
(١) النسبة هنا إلى
ما كان يسمى آنذاك ب «عراق
الصفحه ١٥٥ : .
[٥٣] وكان للقصبة
سور ، ارتفاعه أقل من قامتين ، وكان الرمح يصل إلى أعلاه ، كما يصله سيف الفارس
الممتطي
الصفحه ١٧٢ :
ـ وهي بنت فاطمة ـ
في بيته ، فعلي بن عبد الله من أبناء جعفر عن طريق الأب ، ومن أبناء علي وفاطمة عن
الصفحه ٢٠٨ :
لقد ساد أهل
الفضل طرا أبو سعد
إذا احتجت في
فطر إلى عطر إذخر
فتقت
الصفحه ٢١١ : ، ورفعت الستار عن الصبر والتحمل ،
فالتجأ الجميع إلى رب العزة وطلبوا العون من هذا الأمير ، فنهض للانتقام
الصفحه ٢٣٦ :
الحسين بن أبي نصر
هذا رجلا أميا ، تكتب عنه قبالاته وشهاداته ؛ ويقال لأبي نصر هذا : أبو نصر بن ستي
الصفحه ٢٨٦ : أتي بالنيلوفر
من بلخ إلى نيسابور مرارا ، وتحمّل لأجل ذلك عناء كبير ، ولم تتحقق من ذلك أية
منفعة. وقال
الصفحه ٣٢٩ : المتمولين (١) يوم خميس إلى المعلم.
قال الديلمي : هو
كالدرع المطلي بالذهب الذي قدّم أمام الملك عند الحركة
الصفحه ٣٧٨ :
يسقن إلى الردى
فيطرن طوعا
ولو يسطعن طرن
مع الرياح
فذمّوني وقلبي
مستباح