الصفحه ٢٦٣ : ، ونزل في
بيهق ، وكان صاحب الجيش أبو علي أحمد بن محمد المظفر قد قدم إلى نيسابور لاستقباله
(١) ، وأقام
الصفحه ٢٦٧ : علي الحسين
بن مظفر ـ وبهاء الدين مسعود ، وبنات.
والعقب من عزيز
الدين الحسن : أبو علي ـ وقد درج
الصفحه ٣٠٢ : أبي بكر
محمد بن المظفر.
وكان عقبه شعيب بن
محمد بن شعيب البيهقيّ (٢) أستاذ أبي إسحاق الثّعلبيّ المفسر
الصفحه ٣٣٠ : المظفر بن أبي الحسن
البازرقان ـ فقامت القرابة بينهم ، وهان على قلب هذا
__________________
(١) نسب إلى
الصفحه ٣٣١ : المظفر إبراهيم
بن محمد البيهقيّ (١)
ولد ونشأ في قصبة
جشم ، وكان صاحب منصب في عصره ، كتب الشيخ أبو منصور
الصفحه ٣٣٦ :
توفي الشيخ أبو
الفضل محمد بن الحسين البيهقيّ الكاتب في صفر سنة سبعين وأربع مئة.
الشيخ أبو المظفر
الصفحه ٣٩٩ : الرئيس
العالم المختص شمس الرؤساء أبو الحسن علي (٢)
تولى الوزارة
نيابة عن فخر الملك المظفر بن نظام الملك
الصفحه ٤٢٧ :
الصاحب الأجل فخر
الملك المظفر بن نظام الملك (١) رحمهماالله ، إذ خاطب فخر الملك قائلا
الصفحه ٤٣٦ : بن المظفر الجشميّ رحمهالله دعاه إلى الناحية ، فأفاد المرضى من معالجاته ، وقد وجد في
مجالس الملوك
الصفحه ٤٥٣ : النديم ،
٣٥٨ ؛ فهرست كتب محمد بن زكريا الرازي ، ١٥).
(١) هو أبو منصور
المظفر بن أردشير العبّاديّ
الصفحه ٤٦٢ :
الحكيم تاج
الحكماء الموفق بن المظفر القواميّ (١)
من قصبة فريومد
أيضا ، من تلاميذ الحكيم المجيريّ
الصفحه ٤٧٠ : .
وأخوه السيد
الأجلّ العالم الزاهد عماد الدين يحيى.
وأبو علي الجعفريّ
البيهقيّ.
والشيخ أبو المظفر
عبد
الصفحه ٤٧٦ : أحمد ، وقد ناب عن الوزير صدر الدين محمد بن فخر الملك المظفر بن نظام
الملك الذي تولّى الوزارة لسنجر خلال
الصفحه ٤٨٤ : :
جرّد السيف أيها الملك المظفر
ولتحارب قزل
سارغ ، الله أكبر
الوقائع التي حدثت
الصفحه ٤٩٧ : الرئيس الأجل الشهيد أبا الحسن علي بن الحسين
بن المظفر الجشميّ رحمهالله طلب إليّ أن اشتري له من نيسابور