الصفحه ٥٠١ : ، ونقلهم إلى نيسابور ، ثم عاد في الخامس من صفر سنة
إحدى وستين وخمس مئة ووقعت الحرب مرة أخرى في جمادى الأولى
الصفحه ٢٨ :
وعدت إلى نيسابور
في السابع والعشرين من شوال سنة اثنتين وثلاثين [وخمس مئة].
وأقمت معه
بنيسابور
الصفحه ٣٢١ : الله عليه : «من قال هذه الكلمات كان في حفظ الله
وستره ، وهي : الله ربي لا شريك له صلى الله على محمد
الصفحه ٥١٣ :
ألا إنّما
الدنيا على المرء فتنة
على كل حال
أقبلت أو تولّت
كفى
الصفحه ٢٤٧ : (انظر : تتمة يتيمة الدهر ، ٢٣٦).
(٢) في الأصول علي بن
أبي حاتم ، والتصويب في ضوء ما مر آنفا وما يأتي
الصفحه ١٤٦ :
وتحدث عن المخفي
من أحوال العالم
فلطالما مرّ
الزمان مسرعا
على الملك
والجيش
الصفحه ٩٨ : يمكن معرفة أحوال العالم عن طريق العقل ؛ كما لا يمكن لإنسان ما
أن يبقى حيا مدى الدهر ليطلع على أحوال
الصفحه ٣٤٥ : ) ، وفي المنتخب من السياق (ص ٣٤٠) أنه قدم إلى
نيسابور سنة ٤٥٧ ه.
(٣) هو أبو علي
الحسين بن محمد بن الحسن
الصفحه ٢٨٩ : ؟ فبهتوا وقالوا نحن من ضمن الفقراء ، فقال إن الفقراء لا حاجة بهم إلى
التوسل بالشعر ، فنهض الفرزدق وقال
الصفحه ٥٢١ : ...».......................... (أبو أمامة الباهلي) ٣١٦
«أربع من سعادة المرء ، زوجة صالحة ...»................ (عبد الله بن الحسن
الصفحه ٤٨٦ : ذهب إلى طرف طريثيث وأقام في طبس الكيلكية ، ثم عاد إلى
الناحية [بيهق] مرة أخرى ، فاستدعى السيد الأجل
الصفحه ٢٢٢ : مئة ، قضى منها ما
يزيد على عشرين عاما في بخارى ، وأقام هناك ، واختلف إلى أئمة تلك البلاد ، وحصل
على حظ
الصفحه ١٠٠ : :
يزيل الاكتئاب
وقد يؤدّي
إلى كل امرئ ما
غاب عنه
وقد رووا أنّ عامر
الشّعبيّ
الصفحه ١٥ : «تسع
وتسعين» وهو رقم مغلوط بكل تأكيد. فكما مر بنا ، لا يعقل أن يكون عمره سنة واحدة
عند ما كان تلميذا في
الصفحه ٢١٧ : التاسع من شوال سنة تسع عشرة وأربع مئة.
والعقب من أبي سعد
الحسن : الفقيه أبو نصر محمد وله علي.
والعقب