الصفحه ٩٢ : ومعالجات الأطباء ، غمرات الأسقام
، وعبرات الآلام ، ووصلت القلوب بعلم ميزان المنطق من الحيرة والأقاويل إلى
الصفحه ٦١ : ، ١ / ٦٩٩ ؛ مجمل فصيحي ، ٢ / ٢٤٢ ؛
الذريعة ، ٦ / ٣٠). وتكلمنا عليه فيما مضى وقلنا إن أول نسخة منه كتبت في
الصفحه ١٦٤ : مضى السيد
الأجل العزيز ولا عقب له.
أما العقب من
السيد الأجل يحيى ، فهو السيد الأجل [٥٨] جلال الدين
الصفحه ٤٥٧ :
والأمير الرئيس
الأجل ضياء الدين محمد ، والأمير السيد الأجل بهاء الدين علي (١) وأمثالهم ، فإن الشعر
الصفحه ٤٥٨ :
كثيرة بالفارسيّة
، منها القصيدة التي قالها في مدح مصنف هذا الكتاب :
أي طائر ذلك
الراقص على
الصفحه ٩٧ :
الحادثة ، حيث تعلم أسباب التوفيق فيما مضى ، ويحترز مما احترز منه ، وتتوقّى
النازلة بنفس الطريقة التي جرى
الصفحه ٢٨٤ : الله عليه : «ما من ليلة جمعة إلا وينظر الله تعالى
إلى خلقه ثلاث مرات ، فيغفر لمن لا يشرك به شيئا
الصفحه ٣١٤ : من فقه في الدين» (٢).
وكان لأبي علي هذا
أخ قد خاض في الأعمال السّلطانيّة ، وقد ألزم مرة بمال
الصفحه ١٠٢ :
الأول
: ما يكسبه الإنسان
من الأمور التي يباشرها بنفسه حلوها ومرها.
الآخر : ما يراه
في غيره من
الصفحه ٤١١ : ؛ عماد الدين يحيى بن هبة الله بن علي بن محمد بن يحيى ، وقد عرف بهما المؤلف
فيما مضى ؛ أما أميرك ، فهو أبو
الصفحه ٢٣٠ :
مضى وأنا قرين
الاكتئاب
وقد دخلت ـ إذا
أمسى دفينا
ـ
عليّ إساءتي من
كل باب
الصفحه ٣٩٨ : بمختص الدين وكناه بأبي نصر. وهو من أسرة
الوزير نظام الملك ، وقد ذكره المؤلف فيما مضى عند حديثه عن أسرة
الصفحه ٢١١ : ، وأدى ما
عليه من شرط حظ الرعايا ودفع الأذى عنهم ، وزين أيامه بهذا المسعى ؛ ثم جمع جيشا
جرارا من المشاة
الصفحه ٤١٦ : اللّوى
والواخدات روازح
وله غير هذا ،
أشعار كثيرة ، منها ما كتبه من البصرة إلى ابنيه محمد وعلي
الصفحه ٣٣٢ :
له في فنّه ،
وكتاب التاريخ الناصري (١) الذي دوّن فيه التاريخ من أول أيام سبكتكين إلى أوائل أيام