الصفحه ٨٩ : وصدقا على عزته ووحدانيته ،
وفتح عارفوه بمفاتيح العرفان أبواب الألباب ، ولم يحرم الشائم لبوارق لطائفه من
الصفحه ٤٦٥ : واللغة
صار عرش الحكم
بموته وفراقه خاويا
وضعفت هيبة
الدين من ذل الحداد عليه
الصفحه ٢٤٢ : (٢) ؛ فعرض عليه جغري وزارته ، فقال : لن أخدم من كان فيما مضى
مأمورا مطيعا لي ، ثم أنشأ قائلا هذا البيت
الصفحه ٤٩٤ : ماء قصبة سبزوار ، وماء عبد الرحيمي ـ وكلا
الماءين كبريتي ـ إذ لا ينشأ منهما الفساد الذي ينشأ من
الصفحه ٥٣ :
فيها النيران ، بحيث تحول ما خلفه الغز من خراب فيها إلى أطلال دوارس على أيدي
هؤلاء» (٣).
ومن حوادث
الصفحه ٤٩٩ : وفروعها من كشمر إلى الجعفريّة خمس مئة ألف درهم ، وحملت
فروعها وأغصانها على ألف وثلاث مئة بعير ، وحدث أن
الصفحه ٦٠٨ :
كرد آباد ١٣٥ ،
١٣٧
كرمان ١٠٩ ، ١٢٢
، ١٢٥ ، ١٢٩ ، ١٣١ ، ١٨١
كروزد ١٣٤ ، ٤٠٦
، ٤٩٤
كسكن ١٣٧ ، ٤٩٤
الصفحه ٢٤٤ : .
وعند ما عزم
السلطان محمود على التوجه إلى الري ، كتب رسالة إلى ولده السلطان مسعود طلب فيها
أن يعيره
الصفحه ٤٥٦ : ، فانتقلت النقابة من هذا البيت
إلى ذاك ، وتفرق أبناء السيد الأجل أبي علي.
وقد كان السيد
الإمام الأجل أبو
الصفحه ١٩ : ». وفي ذلك مدح لوالد البيهقي وأسلافه بالعلم (١) ، فضلا عما في الكلام من ثناء على البيهقي نفسه.
في
الصفحه ٣٨٣ :
إنه لا يسوغ في
اللهوات
والعقب منه :
القاضي الإمام موفق الدين الحسين (١) ، والحاكم علي ، وكان
الصفحه ٤٩٦ : أنواع من الفاكهة ، من المشمش الفارسيّ الأحمر والأبيض
والبلبلي والسّعيديّ ، والكرمه ، والبوعمري والميوي
الصفحه ٣٦٥ :
الغزال المشنّف
ونغّص لذّاتي
منّية عالم
منيف على ظهر
السّماك مشرّف
الصفحه ٣٧٧ :
سترى على رغم
العدوّ محلّه
من حاله كمحلّه
من مجده
وكان مطلع
الصفحه ٢٠٩ :
فإن يك عتّاب
مضى لسبيله
فما مات من يبقى
له مثل خالد (١)
وقد