الصفحه ٤٠٥ :
الحسن بن طلحة بن
علي بن رجب ـ من أولاد أبي ذر الغفاريّ ـ شقيق أبي الحسين عبد الواحد بن محمد
الصفحه ٤٤٠ :
صفات جلاله
وما ذاك إلا
مقتضى كرم العهد
كما كتب إلى الأجل
شمس الرؤساء أبي الحسن
الصفحه ٢٣٣ : ، وينتصب له انتصابه ، ورجوت أن يعظم الله أجره وثوابه ؛ على ما أوجبه [١١٥]
من حسن هذا النظر وأن أتخلص من
الصفحه ١٨١ : الدين موسى
بن قاريغ بن أوكه بن موسى بن ميكائيل.
والعقب من معز
الدولة فخر الملك يبغو بن ميكائيل والي
الصفحه ٧٦ : فيما مضى ، فكنت
أبادر إلى مراجعة هوامشي زيادة في التأكيد على صحة ما نقلته منها. فقد أعدت النظر
مثلا في
الصفحه ٣٨٦ :
والعين تسكب ماء
غير مسكوب
ما نال يعقوب من
فقدان يوسف ما
قد نلت أضعافه
من بين
الصفحه ١٢٥ : الجبل ، ومفتوحا على المشرق
ومهب الشمال ، كان أفضل ، وكل ما وقع إلى جهة الجنوب من الأراضي الجبلية ، ولم
الصفحه ٩٥ : الإلهية منوط بما يستحصل من العلوم بنشرها وتدوينها وتصنيفها ، وأن لا يدع
للعتاب والملامة إليه سبيلا
الصفحه ٤٢١ : :
أهدى إليّ بهاء
الدين من لطف
تفاحة قطفت من
خدّ مهديها
وجدت طيب سجاياه
العذاب
الصفحه ١٠٩ :
بلاد الأردن ؛
بلاد الشام ؛ بلاد العرب وتهامة ؛ بلاد العراق ؛ بلاد الأهواز ؛ بلاد فارس ؛ بلاد
كرمان
الصفحه ٢٦٠ : مسجدا في محلة معمر على رأس أسفريس ، والعقب منه
: مهدي ومحمد وعلي. مات مهدي بن زياد في سنة ستين وخمس مئة
الصفحه ١٢١ : ، وكان من أولاده الشيخ أبو علي الحسين بن أبي القاسم
مرداس ، وكان محدث زمانه ، وقد روى أحاديث كثيرة عن شيخ
الصفحه ١٢٢ : ، ورد عبد الله بن عامر بن كريز إلى ديورة عن طريق كرمان ، ومر على بيهق ،
فقال أهل بيهق : إذا آمن أهل
الصفحه ١٠٧ : ، والعبد يألم قلبه» (١) :
وغيظ البخيل على
من يجو
دأعجب عندي من
بخله (٢)
[١٧
الصفحه ١٣١ : أشدّ حرا أو لهبا
أو إحراقا من نيران المدن الأخرى.
وفي الجواب على
ذلك قالوا : إن النار أقل هذه العناصر