الصفحه ٩٣ :
اللذة الكبرى ، وهي كنسبة حليب الأم إلى الأطعمة اللذيذة لدى الطفل الذي ما إن يمر
عليه حولان كاملان
الصفحه ٢٥٩ : الإمام علي بن أبي الطيب النيسابوريّ (٢) في رثاء الأمير زياد :
أمير ولكن ما
على الموت آمر
الصفحه ١٢٩ : ء كالعدس ، يقال له شوكز ، إذا [٣١] لدغ أي عضو من البدن فإنه يصبح عفنا.
وفي كرمان تظهر
علل الكبد ، وهم
الصفحه ٢٠١ :
بخفّي حنين من يزيد بن حاتم
وقد قيل : إن
أسخياء البشر لو أرادوا مفاخرة الجن بالسخاء والكرم
الصفحه ٤٤٧ : صبّا
يحتسي كأس الهوى
بدموعه والشوق
من ندمائه
نشر المدامع ما
طوت أضلاعه
الصفحه ٤٧٧ : ظهير الملك علي بن الحسن البيهقيّ (٥) ، وقد تقدم ذكره.
ابن أخيه من أولاد
الكسائيّ النحوي (٦) : الأجل
الصفحه ٤٨٩ : ).
(٣) جلال الدين محمد
من السادة العلوية وقد مرّ به التعريف فيما مضى ، أمّا عز الدين فهو أبو نعيم عبد
الله بن
الصفحه ٤٣ : أكمل منذ خروجه من نيسابور إلى حين إتمامه
لباب الأنساب ، تسع سنوات وسبعة أشهر ، أي ما يقرب من عشر سنوات
الصفحه ٣٥٢ : رسول الله صلى الله عليه [١٨٨] أنه قال : قال
رسول الله صلى الله عليه : «من عكف نفسه ما بين المغرب والعشا
الصفحه ٤٧٦ : الرشيد ، وقد أدى ارتفاع
سعر الفضة آنذاك إلى أن يتفق الغطريف مع الأهالي على سك عملة من خليط مركب من ستة
الصفحه ٣٤١ :
قد قلت حين سئلت
ما
فعل المشيب إذا
نزل
جلّت إساءته
إليّ
الصفحه ٤٧٩ : ذلك
الولد هو حمزة الذي أراق الدماء مرات كثيرة ، جاء بالعسكر من سجستان إلى أطراف
خراسان ـ وقد نجا أولاد
الصفحه ٣٦٤ :
وصل كتاب الشيخ
الرئيس في معنى ما وفقه الله تعالى ، من تعيين الشيخ الفاضل أبي القاسم علي بن
محمد بن
الصفحه ٤٠٢ : أبي منصور وأخيه.
وكان من أولاده :
الإمام أبو الفضل أحمد بن الحسين بن أحمد بن أبي علي
الصفحه ٤٨٨ : أرسلان.
(٢) مرّ التعريف به
آنفا.
(٣) هو من آل المختار
الذين عرف بهم المؤلف فيما مضى.