الصفحه ٣٠٥ : (٢) ، قال : حدثنا الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة أنه
قال : قال رسول الله صلى الله عليه : «انظروا إلى من
الصفحه ٧٥ :
سيستخدم؟ والجواب البسيط على ذلك هو أنه سيستفيد من مخزونه من المفردات التي دأب
على استخدامها في مؤلفاته
الصفحه ١٠٦ : منه ـ من التاريخ ـ و «كل ما سد جهلا فهو محمود» (٤) ، فالحكايات التي وضعت على ألسن الحيوانات في كليلة
الصفحه ١٥١ : سعيك ، إن ديانتك هي التي جعلتك سخية ، وجودك قد أخذ المعنى من جود معن ،
ولكن ما الذي دعاك إلى الغزل مع
الصفحه ٣٢٧ : يهيئ أسباب
معاشهم.
وكانت أوقات
المقيمين بتلك المدرسة منقسمة على ثلاث أقسام : قسم منها للتدريس ، وآخر
الصفحه ٢٥٦ :
مصاف في الثالث من شعبان سنة اثنتين وستين وثلاث مئة.
وعند ما أعلن
الأمير أبو علي محمد بن العباس
الصفحه ٦٧ : حادثته فعاد
إلى أصفهان» (١). ولا ندري المقصود ب «تمت حادثته» ، هل هو إلقاء القبض على
سنجر من قبل الغز
الصفحه ٣١٠ : من ماء
عيني شذورا
حكاية
: كتب قيصر الروم
على عهد خلافة المطيع لله قصيدة بالعربيّة مشحونة
الصفحه ٣٨٩ :
شاهد بعد الضلال
فزّه
يفديك من كل ما
يحاشى
صديقك البرزهيّ
حمزه
الصفحه ٧٠ :
السنة ٤١٠ ه ،
فيكون منطلق البيهقي من هذه السنة وما هذه السنة وما تلاها. وأما قوله إلى يومنا
هذا
الصفحه ١٢٤ : مفتوحا على الشمال ، بحيث تبلغ فيه أشعة الشمس أقصى ما يمكن من
البناء ، وأن يجعل سقف البناء عاليا ، وأبوابه
الصفحه ٢٩٠ : مقيما في
القصبة ، ومعاشه من فلاحة معاذ آباد ، ومنزله في القصبة على الطريق المتجه إلى
نيسابور. وطلل ذلك
الصفحه ١٠ : ترجمته صفحة ونصفا من تاريخ بيهق ، وفيها
من المعلومات ما لا يوجد في أي مصدر آخر ـ بما في ذلك معجم الأدبا
الصفحه ٢٩٣ : الضرير ليذهب به إلى قصر الطاهريين ، فلما وصلا قال لأبي سعيد : صن وجهك
من الباب ـ وكان ذلك الباب من
الصفحه ٣٣١ : به العمر أكثر من أسبوع [١٧٥] ، انتقل بعده إلى جوار رحمة الخالق جلت عظمته ،
رحمة الله عليه.
أبو