الصفحه ٢٥٨ : إليه من حضرة بخارى رسالة بمدحه.
وقد كان في حصن
جومند ، عند ما أو كل أمر محاصرته إلى نصر بن الحسن بن
الصفحه ٤٨٧ : وطغرل ويبغو ، ذهب من هناك إلى جرجان لأجل الحصول على العلف ، وقد
ذكر أنه مرت سنوات على بيهق لم يكن فيها
الصفحه ٥٢ :
الألمعي إلى فضائل
الشافعي (١). وقد نفعنا ابن الصلاح في نقله من كتاب البيهقي هذا عدة
أمور منها أن
الصفحه ٤٨٥ : (١) ـ أنهم كانوا يحملون إلى المقابر ما يزيد على خمسين جنازة
في كل يوم ، وما زالت آثار الخراب وقلّة الناس
الصفحه ١٩٠ : ، واستوفى منه كل ما لديه من ضياع وعقار وأثاث
مما قدر بثلاثين ألف درهم ، بينما سجل الباقي عليه قبالات
الصفحه ٤٨ : : أما
القول بأن مترجميه من الجمهور لم ينسبوه إلى أحد المذاهب الأربعة ، فأجاب الطيب
عليه بالقول : إننا
الصفحه ١٣٩ : أولادا نجباء
ولما رأى ساسان أن
أباه فضّل عليه جنينا ، نهض واشترى مجموعة من الخراف وتوجه إلى بيهق
الصفحه ٣٥٣ : (كان حيا في
٤٠٨ ه).
(٤) الكرّابيّ ،
وكرّاب قرية على بعد ٢٥ كيلومتر إلى الشمال الغربي من سبزوار. ولم
الصفحه ٤٨٣ :
خسروجرد والقصبة ، عند ما كان ذاهبا لحرب قراجة ، حيث أقام إلى الأحد الخامس
والعشرين من صفر ، وكانت الخاتون
الصفحه ٤٣٤ : السلطان نفسه حيث رفع هذا من شأنه «فغلب بذلك على تدبيره ورقاه إلى
ذروة لم يتسنمها أحد قبله ... ثم ملّ
الصفحه ١٦٦ : .
وآثاره ظاهرة في
طريق مكة ومشهد الكوفة ، حيث أجرى الماء في تلك السنة من نهر الفرات إلى مشهد
الكوفة.
وكان
الصفحه ٤٩٠ :
والعشرين من صفر
سنة خمس وثلاثين وخمس مئة ، ونشأت من ذلك أمور عظيمة ، وذهب على إثر ذلك المشايخ
الصفحه ٤٣٧ : مئة.
الإمام السعيد أبو
علي الفضل بن الحسن الطّبرسيّ (١)
طبرس منزل بين
قاشان وأصفهان ، وأصله من تلك
الصفحه ٤٣٦ : ـ وهو من فحول تلاميذه ـ نوادر معالجاته ، على
غرار كتاب التجارب لمحمد بن زكريا (١).
توفي الحكيم داود
في
الصفحه ٣٣٣ : أبو سعد الخركوشيّ في تاريخه (٢) ، أن كل محلة كانت تنقل في اليوم ما يزيد على أربع مئة
جنازة إلى المقابر