الصفحه ١١ : (٣) ، وليس بين أيدينا ما يدلّ على أنه عرّف نفسه بهذا اللقب
أو عرف به بين معاصريه أو من ترجموا له كياقوت
الصفحه ٥ : اللغتان نصوصا منها ، وهو ما يتجلى بوضوح في هذا الكتاب الذي أحببت أن
أترجمه إلى لغة الضاد لما فيه من فوائد
الصفحه ٣٠٠ : ؛ فكأنه قد شرب ماء من يد الشمس ، فبانت على
وجهه علامة السيادة ، وعلى ألفاظه الجوهرية أمارة الإمارة والعظمة
الصفحه ٢٧ : بالطبسي
والنصيري. فمضيت إلى سرخس وأقمت عنده وأنفقت ما عندي من الدنانير والدراهم ،
وعالجت جروح الحرص بتلك
الصفحه ٣٩٣ : ، ٢ / ٥٢٢ ؛ وفي معجم الأدباء ، ٥ / ١٩٥٩ ، وفيه ما يدل على وجوده بمرو
وسماع علي بن محمد بن أرسلان الكاتب منه
الصفحه ٥١٦ : الباقين ثبات
أقدامهم على قاعدة الشريعة والسنة ، بحق النبي وآله وأصحابه وعترته الأخيار
الأبرار.
وفرغ
الصفحه ٢٠٨ :
يفيض سيل الكرام
والجود من طبعه
كما يتفجر الماء
من فم القناة
إذا ما سقطت
قطرة
الصفحه ٥٠ : عليها
إلى كتابيه تلخيص مسائل من الذريعة وجواب يوسف اليهودي العراقي اللذين ذكرهما
معاصره ابن شهر آشوب
الصفحه ٦٤ : البيهقي من كتابه هذا على أنه كان
في تراجم الشعراء مع أنموذجات من أشعارهم (انظر مثلا مقتبسات منه في لباب
الصفحه ١٤٨ :
السراج ، وقد توفي
أبو القاسم هذا ، في ذي الحجة سنة ثلاث مئة وأربع وأربعين وهو البطن الرابع من
الصفحه ١١٨ : القيامة.
وقد وصل إلى أرض
بيهق عدة من صحابة المصطفى صلوات الله عليه ، واختاروا المقام فيها ، وانتقل بعضهم
الصفحه ١٤٥ : قد تجاوز الثلاثين ألفا من الرجال والأطفال.
ما ذا أؤمل بعد
آل محرّق
تركوا
الصفحه ٣٢٠ : أبي طالب ، وجدوا على ظهره أثرا ، فسألوا عنه ، فقالوا هذا مما
أنه ينقل جرب الطعام بالليل إلى الأرامل
الصفحه ١٦٣ : تحصيل السعادة الأخروية ، وعند ما حضرته الوفاة أعطى من حساب زكاته اثني عشر
ألف دينار نيسابوري للإمام محمد
الصفحه ٤١٣ :
طغرلتكين (٣) ، ومنها إلى وظيفة استيفاء المملكة.
كان رجلا جوادا
باذلا ، ما أنصفه الدهر ، قال في شكوى