الصفحه ٤٦٢ : الضّيائيّ الفريومديّ (٢)
رأيت من أشعاره
هذه القصيدة [٢٨٩] :
ما أن أنظر إلى
ضفيرتها السودا
الصفحه ٥٤ : إرسال من حمل باني تلك
المدارس إلى غزنة حيث وبّخه محمود على فعلته تلك وقال له : كان الأجدر بك أن تبني
الصفحه ٧٧ : .
وفضلا عن ضبط ما
في الكتاب من وقائع تاريخية وأدبية ومعلومات جغرافية ، فقد شغلت بضبط أسانيده
وأسماء أعلامه
الصفحه ٢٣٢ : ء هم : أبو القاسم وعلي ومحمد وأبو الفضل ، وجوههم
مزهرة محبوبة كأنّ جمال العصر من جمالهم ، وبهجة الخواطر
الصفحه ٦ : صلىاللهعليهوسلم تشرفا بهم وتبركا استنادا إلى حديث أورده مؤلفنا هو : «ما
أحد من أصحابي يموت ببلدة إلا كان قائدا
الصفحه ١٩٣ : العودة ،
إلا أن أحد الخدم جاء وأخذني إلى البيت الخاص بالوزير ، الذي ما أن انتهى من عمله
حتى جاء وأظهر لي
الصفحه ٦٦ : ؛ مجمل فصيحي ، ٢ / ٢٤٢) ، وهو شرح لكتاب النجاة لأبي علي ابن
سينا.
٥٢. طرائق الوسائل
إلى حدائق الرسائل
الصفحه ٣٤٤ : ليستفيدوا منه ، سكن في العراق مدة ،
ثم جاء إلى بيهق ، وأفاد ما استفاد.
كتب إلى عميد
الحضرتين أبي الفتح
الصفحه ٢١٥ : أمتي ما زوي لي منها» (١) ، وشرحت ذلك بأن وصول ظلال الرايات السّلطانيّة إلى أطراف
وأكناف العالم هو معجزة
الصفحه ٥٨ : . وبما أنه يذكر فيها أيضا المواهب
الشريفة الذي انتهى منه في ٥٥٦ ه ، فتاريخ القائمة يعود إلى ما قبل هذا
الصفحه ٢٥٤ : التجار
محمد بن علي البزّاز رجلا ذا جاه منعما ؛ روى الثقات أنه عند ما انتقل إلى رحمة
الحق تعالى في شهور
الصفحه ٣٠٤ : بن يحيى بن ثعلب ببغداد وإلى ابن نفطويه
، وكان أخوه أبو علي الحسين بن أحمد من أفاضل عصره.
توفي أبو
الصفحه ١٧٧ : للأمير أن يتجشم كل هذا ، ولكن ما دمت قدمت فلتتفضل مع من
معك وخزائنك إلى دار ملكك ؛ فسأله الأمير نصر
الصفحه ٢٩٤ : مولالا نادبا إلى يعقوب بن الليث ، وكان رجلا عبوسا ،
فلما سمع الحكاية ، ضحك كثيرا ، ثم أخذ يتقلب على جنبيه
الصفحه ١٠٥ : (١)
فإنهم يحفرون حول
المدينة خندقا يحيطها كما تحيط الهالة القمر وقد سر المصطفى صلوات الله عليه من
ذلك الكلام