الصفحه ١٨٨ : ء جمال
الملك : الأمير ظهير الدين أبو سعد بن أحمد بن جمال الملك ، ولم يكن له ولد ، توفي
في سبزوار من علة
الصفحه ٥٠٨ : نعمته ، وكل من شغل بالجزع والندبة يقول : ما ذا
أستطيع أن أفعل في الدنيا من غيرك؟ دون أن يمرّ على خواطرهم
الصفحه ١٣٤ : ، وقرى أخرى. وليس من
المعهود في ديار خراسان والعراق أن توجد عدة قنوات جيدة للماء على امتداد فرسخ
واحد
الصفحه ١٤١ : والبيزنطيين من بعدهم ونازعت هاتين الإمبراطوريتين على حكم بلاد ما بين
النهرين وسورية (معجم الحضارات السامية
الصفحه ١٣ : (رحمهالله) ، فإن أول من نبه إلى هذا الخلط بين
الاثنين هو السيد جلال الدين المحدث الأرموي في تعليقاته على
الصفحه ٣٥ : ... فأشار إلي وقال : هل لك أن
تنسج على منوالي في ما قلت ، فأنشدني لنفسه ... وقلت في الحال في مقام الارتحال
الصفحه ٣٠٧ :
عن النبي صلى الله
عليه أنه قال : «ما تحابّ اثنان في الله إلا كان أفضلهما أشدهما حبا لصاحبه
الصفحه ٤٠٦ :
والعقب منه :
الإمام علي ، توفي علي بن أبي سعد بن كامة في شهور سنة خمسين وخمس مئة ، والعقب
منه أبو
الصفحه ٣٦٩ : ، عن عبد الله أنه قال : سئل النبي صلى الله عليه وقيل : ما
الغنى؟ فقال : «اليأس عما في أيدي الناس
الصفحه ١٨٠ : المؤلف إلى قول ما قاله أعلاه
من انعدام عدله وإحسانه.
(٣) يذكر ابن الجوزي (المنتظم
، ٩ / ٢٥٤ ، حوادث ٤٢٣
الصفحه ١٤٤ :
وعندما اتجه من
هناك إلى القصبة ، صادف وقت ارتفاع الماء في نهر شور ، فخاف من عبور الماء ، وكان
جيش
الصفحه ٣٥٤ : الشيخ الزاهد
الحسين الكرّابيّ ، أن قافلة للحجاج وصلت من بلاد ما وراء النهر إلى خسروجرد.
وكان إمام
الصفحه ٤٨٢ : من ناحية بيهق ، فذهب
جماعة إلى هناك ، وبسبب ذلك وقع كثير من البلايا والمصائب على أهل القصبة ، وقعت
الصفحه ١٤٣ : صدق السنة والحق.
وقد ظلوا على هذه
القاعدة وهذا النسق إلى أن جاء حمزة بن آذرك الخارجي (١) من سجستان
الصفحه ٥٠٩ : والتحقير والتصغير ، قال رسول الله صلّى الله عليه : «لو كانت الدنيا
تزن عند الله جناح بعوضة ، ما سقى منها