الصفحه ٦٣٢ :
مئة حادثة
لأميرك الزيادي ٣٦٧
النتف والطرف
للسلّامي ٢٩٧
نظم السلك في
مدائح معين الملك
الصفحه ٦٥٣ : العابدين علي بن الحسين (ت ٩٤ ه) ، قم ، ١٤١١ ه.
ـ
الصيدنة في الطب : أبو الريحان محمد بن أحمد البيروني
الصفحه ٤١٤ :
المصاف الذي جرى
بين الخان الصيني والسلطان سنجر رحمهالله (١) في صفر سنة ست وثلاثين وخمس مئة ، قال
الصفحه ٤١٥ :
فلما ودع هارون
الرشيد الحياة في طوس ، ذهب حمزة ابن الكسائيّ إلى بيهق وأقام هناك ، وقد قتل حمزة
هذا
الصفحه ٢٥٣ :
مثلثة أحيانا ،
فتقرأ بالتصحيف قاضيا (١).
وفامة : مدينة
ببلاد الشام ، فيها فواكه كثيرة ، وهم
الصفحه ١١٨ : ، والسبب في ذلك أن إرمياء
النبي عليهالسلام ، كان قد أعطاه كمية من التراب ، وقال له : اتجه نحو
المشرق
الصفحه ٣٤٩ :
قيل إنه لما توفى رحمهالله ، وجد في مكتبته أربعة كتب : واحد في الفقه ، الثاني في
الأدب ، وكتابان
الصفحه ١٩ :
أهل العلم ممن
درسوا معه ، ويذكر مؤلفنا وجوده ببغداد دون أن يحدد السنة التي كان فيها هناك. وفي
الصفحه ٤٨١ : الأجل جمال الدين
الحسين بن علي البيهقيّ من أولاد الكسائيّ النحوي ، قتل فيها خلق كثير من الجانبين
يوم
الصفحه ٣٣ : أبيه
سنة ٥٠٧ ه ، وقد سأله الخيام سؤالين أحدهما عن معنى بيت من أبيات الحماسة ،
والثاني في الهندسة
الصفحه ١٢٣ :
كي لا يهلك العرب
من البرد ، واتّجه نحو نيسابور ، واستعاد بالحرب المدينة والقلعة.
ثم أرسل يزيد
الصفحه ١٥٣ : الخوارزميّة ، وذلك في سنة ثلاث وثلاثين وأربع مئة ، وفي شهور
سنة ثمان وسبعين وثلاث مئة ، تجمّع لفيف من مدن طوس
الصفحه ٣٥٦ : (٣).
ويقول عجبت لمن
تحمل مشقّة تحصيل النحو عمرا ليصون كلامه من الخطأ ، لكنه غافل عن صيانة أفعاله من
الخطأ
الصفحه ١١٠ : نسب عرقي بمحمد بن جرير المؤرخ ، كما أورد ذلك الحاكم أبو عبد الله الحافظ
في تاريخ نيسابور (٢). والآخر
الصفحه ٢٩١ : جرير الشاعر ـ فامتشق الأمير حسامه واتجه نحوه ،
فلما رآه أيقن بالموت ويئس من الحياة ، فقال الأمير يزيد