الصفحه ١٨ : ) ، فقد أقام في بخارى عشرين عاما ونيفا لا ندري العمل
التي كان يمارسه ، لكنه ـ كما يقول نجله ـ اختلف إلى
الصفحه ٤٧ : القضاة علي مدة قضاء بيهق وأستراباد.
أقام والد مؤلفنا (زيد
بن محمد) في بخارى أكثر من عشرين سنة وأختلف
الصفحه ٣٠٤ :
الدين ، وروى عنهم
أحاديث كثيرة.
قال أبو علي محمد
هذا : حدثنا أبو سعيد إدريس بن الحسن الهاشمي
الصفحه ٤٣٣ : بيهق ، وكان هذا الشيخ شابا رقيقا وخلف صدق ، وكان يختلف
إليّ ، توفي في الثاني عشر من جمادى الآخرة سنة
الصفحه ٥٧ :
بأسترآباد في شهر الله رجب الأصم سنة ثمان عشر وخمس مئة ...» (١).
ونقرأ في أسانيد
مسند زيد بن علي : «عن أحمد
الصفحه ٣٩١ : : الحاكم عفيف القضاة هادي ، والحاكم الموفق ، وابن آخر ، وبنت في حبالة نجم
الدين محمد العمّاريّ رحمهالله
الصفحه ١٥٦ :
برج الثور ـ كما ورد في كتاب طوالع البلدان (٢) ـ الدرجة الثالثة عشر ، حيث زحل مع ذنبه في الدلو
الصفحه ٤٢٥ : ، وعشرات المصادر
الحديثية) ، وفسره الزّمخشريّ بقوله : «الجبار : الهدر ، يقال ذهب دمه جبارا.
والمعنى أن
الصفحه ٢٨ :
وعدت إلى نيسابور
في السابع والعشرين من شوال سنة اثنتين وثلاثين [وخمس مئة].
وأقمت معه
بنيسابور
الصفحه ٤٢ : ه
اجتاحوا مرو.
شوال ٥٤٨ ه توفي
الوزير أبو الفتح ناصر الدين طاهر بن فخر الملك المظفر ابن نظام
الصفحه ٢٣٦ : بدر الدين إسماعيل الدّيوانيّ من قبل أمه.
والعقب من الرئيس
العالم أحمد بن الحسين الداري : أبو المعالي
الصفحه ٤٠١ : من
وهن وشين
بنو إسحاق قد
فخروا وباهوا
ببدر الدين شمس
المشرقين
الصفحه ٢١ :
للجوهري. وفي
أثناء ذلك كنت أختلف إلى الإمام إبراهيم الخزاز المتكلم وأقتبس منه أنوار علوم
الكلام
الصفحه ٢٤٦ : أسامة بعد ذلك ،
وكان المصطفى عليهالسلام قد قال في أثناء المرض الذي توفي فيه : «جهّزوا جيش أسامة
الصفحه ٣١٥ : لَيْسَ لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى)(١).
فقال الأمير :
قبلت ، ولن أعرّض ـ أثناء عهدي ـ أحدا بجرم آخر