الصفحه ٤٧٧ : بن سعيد (١) ، وقد توفي شهاب الملك هذا يوم الأربعاء الخامس والعشرين
من ربيع الأول سنة إحدى وأربعين
الصفحه ٧٠ : الأولى من تاريخ بيهق سنة ٥٤٤ ه ، وأنه كان ما يزال يضيف
إليه سنة ٥٥٥ ه ، وختم النسخة التي بين أيدينا سنة
الصفحه ١٦٥ : (١) ؛ وركن الدين سيد النقباء الحسن ، توفي ركن الدين الحسن
يوم الاثنين الحادي والعشرين من ربيع الأول سنة ثلاث
الصفحه ١٨٨ :
الملك في عهدنا نصير الدين أبو الفضل نصر بن أحمد بطوس (١).
وببغداد أخوه نظام
الدين أبو الحسن علي بن
الصفحه ٢٢٩ : فيه القول من كلام بمثله تشب نار النزاع في أثناء
الجوانح ، ويستزل العصم العواقل إلى سهل الأباطح ؛ فثملت
الصفحه ٤٨٦ :
وذلك في شهور سنة
سبع وثلاثين وخمس مئة بجمادى الآخرة ورجب ، ومقتل خمسة عشر شخصا من قرية داورزن ،
ثم
الصفحه ٤٧٨ :
شهاب الدين محمد
بن مسعود المختار (١) ، الذي كان والي الري ودهستان ، ثم أصبح بعد ذلك مشرف
المملكة
الصفحه ٤٨٢ :
الثلاثاء الرابع
عشر من صفر سنة تسع وثمانين وأربع مئة ، اتحد فيها أصحاب الإمام أبي حنيفة وأصحاب
الصفحه ١٩٦ :
[٨٥] وقد تولى
المهلب إمرة الجيوش من جهة عبد الله بن الزبير أثناء خلافته ، ولم تستقم حرب
الخوارج
الصفحه ٢٩٠ :
الفاسق بما فيه كي
يحذره الناس» (١) ، وقال عليهالسلام : «لا غيبة لفاسق» (٢).
الحسين بن معاذ
الصفحه ٤٨٩ : قتله الشيخ الأمير علي بن حيدر ـ أحد مشايخ الناحية ـ في
يوم السبت الثاني عشر من ذي القعدة سنة اثنتين
الصفحه ٤٨٥ : الناحية في هاتين السنتين ، حتى إنه لم يبق أكثر من سبعة
عشر رجلا في قرية راز التي كان فيها ألف شخص ، وكذلك
الصفحه ٢٤ :
الدين محمود بن
أميرك الرازي ، متكلم» (١). ووجود لقبين «سديد الدين» و «نصرة الدين» لشخص واحد ، أمر
الصفحه ٣٥١ : سمعه ، فإنه ربّ مبلغ أوعى من سامع» (١).
روي أن ابنه السيد
الأجل فخر الدين أبا القاسم علي ، لمّا خرج
الصفحه ٢٢٦ : وأربع مئة ،
رحمة الله عليه.
وتوفيت ابنته أم
جدي يوم الأربعاء الثاني والعشرين من صفر سنة ثلاث وثلاثين