الصفحه ١٢ : شرف الدين ... (٢)» وكذلك ابن الفوطي عندما سماه «شرف الدين أبا الحسن
الأنصاري الخزيمي (٣)». ووقع في
الصفحه ٥٨٩ :
الطيّار ١٧١ ،
٣١٢
ظهير الدين ١٨٧
، ١٨٨ ، ٣٩٧ ، ٤١١ ، ٤١٢ ، ٤٣٥
ظهير الملك ٢١٦
، ٣٩٩ ، ٤١١ ، ٤١٣ ، ٤١٤
الصفحه ٦ : لها بتفاصيل لا توجد حتى في
الموسوعات الجغرافية.
ينتقل الحديث
بعدها إلى العلماء والشعراء والأدبا
الصفحه ٣٧ : .
وكانت ولادته في حدود سنة ٤٧٠ ه ، وتو في بهراة في السادس والعشرين من صفر سنة
٥٤٣ ه» (١).
سنكمل هذه
الصفحه ٩٢ : الحديث النبوي ، حتى إنه لو
كتب أحدهم عشرة أسانيد : خمسة منها صحاح ، وخمسة خطأ ، فقلّما يوجد الشيخ الذي
الصفحه ١٥٢ :
سنة سبع عشرة
وثلاث مئة ، وما زال أثر من تلك العمارة باقيا إلى الآن ، أما بناء منارته ، فقد
أعطى
الصفحه ٢٠٠ : يزيد الجزع ، وانشغل بأعماله وقال : لقد ذهب ولدي ، ولا
ينبغي أن أضيع من يدي أجر الصابرين :
فقيدك لا
الصفحه ٢١٧ :
الحسن (١) ، إلى ولاية نيسابور للقضاء والفتوى بأمر السلطان محمود بن
سبكتكين ورعاية الوزير أحمد بن
الصفحه ٢٤٣ : مجادلة ، قال الخادم خلالها لأميرك : يا جلف ،
فقال أميرك :
لا تسبّنّني
فلست بسبّي
الصفحه ٢٦٢ : الحسن بن علي بن إبراهيم بن علي بن
كامة. توفي الإمام أبو سعد بن كامة في شهور سنة سبع وعشرين وخمس مئة
الصفحه ٣٢٥ : يزيد على عشرة آلاف بيت من القصائد
والمقطّعات ، ومن شعره :
أقول لنفسي ويك
فوزي بدولة
الصفحه ٣٢٧ : أبو
بكر وسيترجم له المؤلف لا حقا.
(٤) في الأصول : أبو
سعيد ، والتصويب من تاريخ جرجان (ص ٤٥٤
الصفحه ٣٤٦ : ـ وابن آخر.
والعقب من شيخ القضاة
إسماعيل : القاضي أحمد المقيم بقرية أباري (٣) ، ومات في سنة خمس وعشرين
الصفحه ٣٤٧ : السّويزيّ المقيم بسبزوار (٢)
ولد في قرية سويز
، ونشأ وأقام في قصبة سبزوار ، وكانت وفاته في سنة عشرين وأربع
الصفحه ٣٧٩ : السماوات والأرض والملائكة : العلماء والمتعلمون والأسخياء» (١) ، «وثلاثة من أمتي لا تردّ له لهم دعوة