الصفحه ٤٣١ : بن المختار الحلبيّ (٢) :
كانت ولادته
بمدينة حلب ، إلا أنه أقام في بيهق ، والمرء من حيث [٢٣٨] يوجد
الصفحه ٤٤٢ : مسعود من ظرفاء وفضلاء عصره ، وله طبع سخي في الشعر بالعربيّة
والفارسيّة ، إلا أنه أكثر تجويدا بالفارسيّة
الصفحه ٤٦٧ : في سنة إحدى وستين وخمس مئة ، له أشعار
كثيرة ضمت الغث والسمين ، منها هذان البيتان المشهوران
الصفحه ٤٨٣ :
واقعة
: كان الزّكيّ أبو
سعد علي الجرجانيّ رجلا من جرجان يشتغل بالتجارة ، اتصل بخدمة الأجل جمال
الصفحه ٢٢ : الحقائق حجابها ، فلم يكن
في عصره فاضل إلا وقد أغترف من بحاره ، وأقتبس من أنواره ...» ثم ذكر أسماء
تصانيفه
الصفحه ٥٣ :
عصبية على
الشافعية ، ويتقربون إلى الله بما يوصلون إليهم من الأذية ، ونكبوا أصحاب الشافعي
بأنواع
الصفحه ٨٩ : : (فوق كورها) و (فوق رحلها) ، وكذلك في منح المدح (ص ٢٩٦) إلا
أن عجزه : أشد على أعدائه من محمد.
الصفحه ١٢٠ : إلا جفن
سيف وأعظما
الأمير المهلّب بن
أبي صفرة (٣)
كان من صحابة
المصطفى ، وقد روى عنه الحديث
الصفحه ١٥٣ : الخوارزميّة ، وذلك في سنة ثلاث وثلاثين وأربع مئة ، وفي شهور
سنة ثمان وسبعين وثلاث مئة ، تجمّع لفيف من مدن طوس
الصفحه ١٧٧ :
قتل على يده كثير
من علماء نيسابور.
السّامانيّون
كانت ولاية سمرقند
وإمارة تلك النواحي قد فوضت
الصفحه ١٨٨ :
كان هجرة جزئيا
إلا أن فراقه كلي
هلّ من الهجر وغاب
في الفراق
من أعقاب نظام
الصفحه ٢٨٥ : وورعا وشاعرا ، إلا أنه كان فقيرا معدما ، وله ديوان شعر
بالعربيّة ، من أشعاره :
أبا دجانة إن
الصفحه ٢٩٨ : تكلم جماعة من الفضلاء على الصبر ، فقال هو :
هل الصبر إلا
ترك شكوى وسترها
تعالج
الصفحه ٣١٠ :
وله أيضا :
ليس بعد القصور
إلا القبور
إنّما للخراب
تبنى القصور
أيها
الصفحه ٣١٤ : ) ، إلا أن السمعاني قال في التحبير (١ / ١٥٦): «جامع
بن الحسن بن علي أبو علي البيهقيّ ، من أهل نيسابور سمع