الصفحه ٢٣٨ :
والعقب من الأمير
العالم أبي الفضل عبيد الله بن أحمد : الأمير الحسين ، والأمير علي ، والأمير
الصفحه ٢٤٥ : الجليلة ، وكان من أركان دواوين الملوك وسوف نذكر أشعاره فيما بعد.
وجمال الدين أبو
القاسم بن محمد بن أبي
الصفحه ٣٣٥ :
وأن يكون (من كان
في خدمة السلطان) أمينا في القول والكتابة ، ليأمن العزل ، وإن استخدم جاهه هذا في
الصفحه ٤٣٢ :
أرى التباشير
وقد أسفرت
في ليلتي من
مطلع الفجر
وبشّرتني
الصفحه ٧ :
وكانت شقيقة
السلطان سنجر ، تزوجها مسعود بن إبراهيم الغزنوي عقب توليه الحكم سنة ٤٩٢ ه ،
ويستفاد من
الصفحه ١٠ : مع ذكر عناوين مؤلفاته وبيتين من الشعر نقلها من كتاب البيهقي الآخر وشاح
دمية القصر (١) ، بينما استغرقت
الصفحه ١٥ :
عند إكماله تاريخ
بيهق سنة ٥٤٤ ه «كان له من العمر أربع وخمسون سنة» ، وهذا يجعل ولادته قد حدثت
سنة
الصفحه ١٧ : الأنساب (٢) ، ومعلوم أنه انتهى من تأليف كتابه هذا سنة ٥٥٨ ه (٣).
وهذا دال على أنه
كان في سنة ٥٥٨ ه أو
الصفحه ٢٥ :
أباري من توابع
بيهق. ووصفه بأنه أكبر رواة الحديث في عصره (١).
١٢. أبو بكر الحسن
بن يعقوب بن أحمد
الصفحه ٢٦ :
جادوكار ، وحصلت
كتبا من الأحكام ، وصرت في تلك الصناعة مشارا إلي» (١).
١٥. علي بن محمد
الونكي
الصفحه ٣٨ : وخربوا حتى المساجد ، ثم ساروا إلى نيسابور في شوال ٥٤٩ ففعلوا فيها أفحش
من طوس حتى ملأوا البلاد من القتلى
الصفحه ٤٤ :
مذهبه
عدّ بعض المعاصرين
من علماء الإمامية ومؤلفي طبقاتهم ، البيهقي في الإمامية مستندين إلى أدلة
الصفحه ٥١ : وشغل
أولاده وأحفاده مناصب قضائية أيضا ، لعل في ذلك ما يعزز القول بحنفيته (انظر الرقم
٥٣ من القسم الخاص
الصفحه ٧٠ :
السنة ٤١٠ ه ،
فيكون منطلق البيهقي من هذه السنة وما هذه السنة وما تلاها. وأما قوله إلى يومنا
هذا
الصفحه ١٢٥ :
وسمي الإقليم
الرابع ب «سرة الأرض» ، إذ ليس هناك إقليم في الربع المعمور أكثر اعتدالا منه [٢٨]
قال