الصفحه ٥٢٢ : ».......................... (عبد الله بن عمر) ٣٨٧
«ما أحد من أصحابي يموت ببلدة إلا كان قائدا
الصفحه ١٩٧ : الغدوّ مع
الرواح وإنما
إذني وإذن
الأبعدين سواء
[٨٦] إلا أن الأمير لم يستجب له
الصفحه ٣٣٣ : بأنه كان هناك في تلك الأيام طباخ في السوق وضع عدة أمنان من أصناف من
الخبز في دكانه ، إلا أن أحدا لم
الصفحه ٤٤٠ : (١)
إذا اختبر الناس
العزيز وفضله
دروا أنه من
دوحة الجود والمجد
كساني مديحا من
الصفحه ١٦ : (ص ٢١) : «من عجائب بغداد أنه لم يمت فيها خليفة إلا المقتفي الذي توفي في
هذه الأيام». والمعلوم أن وفاة
الصفحه ٣٣٤ : والعقارات ، لأن ذلك من أعمال الرعية ؛
وخادم السلطان له درجة هي بين الرعية والسلطان ، فهو فوق الرعية إلا أنه
الصفحه ١٩٢ :
الإفطار ، أحضروا
الشيخ أبا الحسن البندار ، فجلس وقد عزل نفسه إثر ما لاقاه من المشقة ، مانعا نفسه
الصفحه ٢١١ : مناهم ، واستجاب لنداء الضعفاء والمساكين بتخليصهم من أيدي أصحاب القلاع (١) ، واتجه لحربهم مرات عديدة
الصفحه ٢٣٨ :
والعقب من الأمير
العالم أبي الفضل عبيد الله بن أحمد : الأمير الحسين ، والأمير علي ، والأمير
الصفحه ٣٣٥ : من يكون
القاضي هذا ، إلا أنه حدث في ٤٤٤ ه وبعد أربع سنوات من تولي عبد الرشيد بن محمود
الغزنويّ الحكم
الصفحه ٧٠ : فلا يفيدنا إلا بشكل تقريبي في تحديد تاريخ الانتهاء منه ، ذلك أننا نعلم أنه
انتهى من تدوين النسخة
الصفحه ١٢٥ : الفرس ، والمح من
البيضة ، والعنوان من الكتاب» (١).
والحديث طويل في
هذا الباب في علم الطب ، إلا أن
الصفحه ٢٠٦ :
فولادوند العالم
المئة من عمره ، وقوّس الدهر ظهره ، وضعفت حواسه ، اتفقت كلمة الديالمة على أن كل
من
الصفحه ٢٣٤ :
في الناحية مدة
طويلة ، والعقب منه : محمد ولقب بالمختار.
والعقب من محمد بن
جمعة بن علي المختار
الصفحه ٣٢٨ :
الفقيه الرئيس أبو
محمد المعلّى بن أحمد البيهقيّ (١)
هو جد القضاة
الصّاعديّين بنيسابور من جانب