الصفحه ٩٦ :
وعلم بلا إفادة
كشجرة بلا ثمرة :
إذا الغصن لم
يثمر ولو كان شعبة
من المثمرات
الصفحه ٩٧ :
عليهالسلام ، ونقلوه عن الإمام المطّلبيّ الشافعي (١).
وعلم التواريخ
مركب من علم الأديان وعلم
الصفحه ٢٤٠ :
واحدة علوية ويقال
لرهطهم العزيزيّ ؛ والأخرى من أبناء عزيز بن المغيرة بن عبد الرحمن بن عوف (١) صاحب
الصفحه ٢٥٤ :
البزّازون
كانوا من أوساط المشايخ
والتجار ، وهم بيت قديم من أهل الثراء والجاه ، ويرجع نسبهم إلى
الصفحه ٣٣٤ :
سبعة عشر منا من
الخبز كان ربع درهم ، كان الناس لا يشبعون مهما أكلوا من الطعام ، قال العبد لكاني
الصفحه ٣٤٤ :
أبو محمد الحمداني
البراكوهي (١)
كان من براكوه من
قرية كيذر ، قصده المستفيدون من أطراف العالم
الصفحه ٣٥٦ :
يقول الإمام
الكرّابيّ : ثلاثة من الأقوال مشهورة ، إلا إن قائلها مجهول [١٩٠] ولا يعلم أحد من
قالها
الصفحه ٤٤٤ :
القاضي بعده عين
القضاة أبا علي الحسن أربعة أشهر بنيسابور (١) ، والعقب منه القاضي إسماعيل أبو الحسن
الصفحه ٤٦٢ :
الحكيم تاج
الحكماء الموفق بن المظفر القواميّ (١)
من قصبة فريومد
أيضا ، من تلاميذ الحكيم المجيريّ
الصفحه ٤٧٥ :
كانت سبزوار في
زمن ما عامرة أكثر من القلعة ، يقول عبد الله بن فارس (١) : لم أر في جامع القلعة
الصفحه ٦٩ : ؛ الذريعة ، ١٨ /
٢٧٧ ؛ تاريخ بيهق ، ٦٠). بدأ بتأليفه في أواخر جمادى الآخرة سنة ٥٥٨ ه ، وانتهى
من الجز
الصفحه ١٢٩ : ء كالعدس ، يقال له شوكز ، إذا [٣١] لدغ أي عضو من البدن فإنه يصبح عفنا.
وفي كرمان تظهر
علل الكبد ، وهم
الصفحه ٢١١ : مناهم ، واستجاب لنداء الضعفاء والمساكين بتخليصهم من أيدي أصحاب القلاع (١) ، واتجه لحربهم مرات عديدة
الصفحه ٢٢٦ : والدته بالميكاليين ، وبحكم قرابته من الأمير حسنك الميكالي ، فقد أسقط
عنه الخراج من ربع زميج وكان أخوه أبو
الصفحه ٢٣٦ :
عزيزة ، نسبة إلى أمه ، وهو من أنماطيي (١) قرية ششتمد ، وكان حفيده الحسين بن أحمد فاضلا ومفضلا.
والعقب