الصفحه ٣٤ : الفندورجي. قال إنه كتب إليه قصيدة ، ثم ذكر ثمانية أبيات منها يقول واحد
منها (٢) :
إلّا كرام
أطلعوا
الصفحه ٥٢٣ : القيامة غني أو فقير إلا وودّ ...»................. (أنس بن مالك) ٣٨٠
«ما من امرأة تخرج بغير إذن زوجها
الصفحه ٢٣٢ : (٢) ـ وكان العميد أبو هذا رجلا عاقلا فاضلا ؛ وهو وإن لم يكن
من أصحاب البيوتات إلا أنه كان صاحب دولة وأمينا
الصفحه ٢٨٤ : الله عليه : «ما من ليلة جمعة إلا وينظر الله تعالى
إلى خلقه ثلاث مرات ، فيغفر لمن لا يشرك به شيئا
الصفحه ٣٥٦ :
يقول الإمام
الكرّابيّ : ثلاثة من الأقوال مشهورة ، إلا إن قائلها مجهول [١٩٠] ولا يعلم أحد من
قالها
الصفحه ٤٢٤ : ـ لأنه لم يكن أحد
يختبأ في تلك الأيام إلا من كان من أفراد هذه الطائفة ـ فهجم الغوغاء على الدار
وقتلوه
الصفحه ١٠٨ : ألف فارس ،
لم يتمكن جيشه منذ الفجر حتى وقت الظهر ، إلا من نهب سوق العطارين في المدينة ،
ولم يكن باقي
الصفحه ١٤٥ :
القصبة من الذكور أحد إلا الذي كان هاربا أو غائبا عنها.
وذكروا أن من قتل
في أيام حمزة بن آذرك في سبزوار
الصفحه ٤٦٨ : ، إلا أنه طبقا لقانون أسلافه كان ينظم قصيدة في المواسم ، وله
قصيدة هي من أمهات قصائده في رثاء والدي قدس
الصفحه ٥١٢ : اللهَ فَاسْتَغْفَرُوا
لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلى ما
الصفحه ١٢٩ : محض غضبه ، فما من طائر يحلق فوق رأسها
إلا سقط على الأرض ، وما من مخلوق سمع صفيرها إلا أغمي عليه
الصفحه ٢٦٣ :
وصل إلى قرية أسد
آباد من ناحية بيهق وأقام فيها ، وعمر تلك القرية ثم بقي مدة هناك ، إذ لم تكن
هناك
الصفحه ٤٠٨ :
من الغرم يوما
نفسه وعياله
تخلّى عن
الأوطان (١) في
دار غربة
تعذّر فيها حلّه
الصفحه ٣٥٢ :
الإمام أبو جعفر
محمد بن أحمد بن علي بن محمد بن علي بن مهران (١)
من مشايخ علماء
بيهق ، وكان مفسرا
الصفحه ٢٧٢ :
__________________
(١) لا نعلم شيئا عن
داود بن طهمان هذا ، إلا أن ابن الأثير يقول في الكامل (٧ / ٨١ من طبعة تور نبرغ ،
حوادث